فصل في مستحبات القراءة وهي أمور: " الأول ": الاستعاذة قبل الشروع في القراءة في الركعة الأولى، بأن يقول: " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " أو يقول: " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم " وينبغي أن يكون بالإخفات (5).
____________________
(1) هذا هو المتعين. (النائيني).
* وهو الظاهر فيه وفي نظائره. (آل ياسين).
* وهو الأقوى. (الگلپايگاني).
(2) هذا معلوم العدم والظاهر أن الأجزاء المستحبة للصلاة هي أجزاء للفرد الأفضل منها الذي به يمتثل الأمر الوجوبي كما يمتثل عند تركها بالفرد الآخر فقصد الوجوب فيها بهذا المعنى لا بأس به. (البروجردي).
(3) لكن الظاهر منها هو الوجه الأول. (الحائري).
* الأقوى هو الوجه الأول وأما الوجه الأخير فضعيف غايته والوجه الثاني فغير صحيح على احتمال وبعيد على آخر. (الإمام الخميني).
(4) بل الأحوط قصد القربة أيضا. (الشيرازي).
(5) إلا للإمام فينبغي أن يسمع من خلفه كل ما يقول إلا ما وجب إخفاته وإلا في صلاة المغرب تأسيا بالصادق سلام الله عليه في رواية حنان بن سدير. (كاشف الغطاء).
* وهو الظاهر فيه وفي نظائره. (آل ياسين).
* وهو الأقوى. (الگلپايگاني).
(2) هذا معلوم العدم والظاهر أن الأجزاء المستحبة للصلاة هي أجزاء للفرد الأفضل منها الذي به يمتثل الأمر الوجوبي كما يمتثل عند تركها بالفرد الآخر فقصد الوجوب فيها بهذا المعنى لا بأس به. (البروجردي).
(3) لكن الظاهر منها هو الوجه الأول. (الحائري).
* الأقوى هو الوجه الأول وأما الوجه الأخير فضعيف غايته والوجه الثاني فغير صحيح على احتمال وبعيد على آخر. (الإمام الخميني).
(4) بل الأحوط قصد القربة أيضا. (الشيرازي).
(5) إلا للإمام فينبغي أن يسمع من خلفه كل ما يقول إلا ما وجب إخفاته وإلا في صلاة المغرب تأسيا بالصادق سلام الله عليه في رواية حنان بن سدير. (كاشف الغطاء).