فصل في آداب غسل الميت وهي أمور (3):
الأول: أن يجعل على مكان عال من سرير أو دكة أو غيرها، والأولى وضعه على ساجة، وهي السرير المتخذ من شجر مخصوص في الهند، وبعده مطلق السرير، وبعده المكان العالي مثل الدكة، وينبغي أن يكون مكان رأسه أعلى من مكان رجليه.
الثاني: أن يوضع مستقبل القبلة كحالة الاحتضار بل هو أحوط (4).
الثالث: أن ينزع قميصه من طرف رجليه، وإن استلزم فتقه بشرط الإذن (5) من الوارث البالغ الرشيد، والأولى أن يجعل هذا ساترا لعورته.
____________________
المتن الوجه الأخير. (الفيروزآبادي).
(1) الطهارة بالتبعية فيه وفيما بعده محل إشكال فلا يترك الاحتياط حتى يغسله بعد كل غسل. (الخوانساري).
(2) لا يترك فيها وفي السدة أيضا إذا لم تنغسل مع الميت. (آل ياسين).
(3) لما كان بعضها غير ثابت لا بأس بإتيانها رجاء. (الإمام الخميني).
* وقد ذكر هنا ثلاثة وعشرين أمرا، واستفادة استحبابها مما ورد في هذا الباب مما لا مجال لإنكاره، بل الأحوط عدم ترك بعضها مما لا قرينة داخلية ولا خارجية على خلاف ما هو الظاهر من أخبارها من الوجوب. (الخوئي).
(4) لا يترك. (الحكيم).
(5) على الأحوط. (الإمام الخميني).
(1) الطهارة بالتبعية فيه وفيما بعده محل إشكال فلا يترك الاحتياط حتى يغسله بعد كل غسل. (الخوانساري).
(2) لا يترك فيها وفي السدة أيضا إذا لم تنغسل مع الميت. (آل ياسين).
(3) لما كان بعضها غير ثابت لا بأس بإتيانها رجاء. (الإمام الخميني).
* وقد ذكر هنا ثلاثة وعشرين أمرا، واستفادة استحبابها مما ورد في هذا الباب مما لا مجال لإنكاره، بل الأحوط عدم ترك بعضها مما لا قرينة داخلية ولا خارجية على خلاف ما هو الظاهر من أخبارها من الوجوب. (الخوئي).
(4) لا يترك. (الحكيم).
(5) على الأحوط. (الإمام الخميني).