هذا الكتاب عنده (1).
فقد علم مولانا الصادق عليه السلام الراوي طريق استنباط ما بينه من القرآن المجيد. ومنه يظهر أن علم كل نبي من أولي العزم بمقدار ما حواه كتابه، وأن القرآن المجيد حاو للكل، وأنه سيد الكتب السماوية كما أن نبينا محمدا سيد الأنبياء صلى الله عليه وعلى آله الطاهرين وعليهم أجمعين.