الآية) (1).
أقول: والكلام ناقص: إذ يفوته (2) (في علي).
وروى هو غير ذلك من كونها نزلت في قصة أشار إليها (3) قال: وإن يكن الأمر على غير ذلك [فليس] (4) تأويل الرافضة بأقرب التأويل (5).
والذي أقول على هذا: إن أبا عثمان لم يسند روايته، وكذا الواحدي - وهو إلى العداوة أقرب - لم يسند قوله أنها في غير علي - عليه السلام - وإنما حكى ذلك حكاية.