إلى أبي بصير وأبي جندل ومن معهم فيقدموا عليه في المدينة، وكل من يخرج من مكة إليه فلا حرج عليه أن يمسكه ولا يرده إليهم حسب الصلح (1).
وعلم الصحابة أن طاعة رسول الله كانت خيرا لهم فيما كرهوا من قرار الصلح.
نزول آيتين من الممتحنة:
* (يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم