ليحيى بن خالد البرمكي، ثم صودرت (1).
ثم إلى جنبها حش (أي نخل صغار لا تسقى) لطلحة بن أبي طلحة الأنصاري، ثم صارت لآل برمك ثم صودرت وهي اليوم خراب.
ثم إلى جنبها الطريق خمس أذرع.
ثم إلى جنب الطريق أبيات كانت لحباب مولى عتبة بن غزوان ثم صارت لخالصة مولاة الخليفة العباسي، فباعتها لابني حرملة الأسود الفزي مولى هارون الرشيد.
ثم إلى جنبها دار لأبي المغيث بن المغيرة بن حميد بن عبد الرحمان بن عوف، أوقفها صدقة بيد بني عذير.
ثم إلى جنبها بقية دار عبد الله بن مسعود (رضي الله عنه)، صارت لجعفر بن يحيى البرمكي ثم صودرت منه (هذا كله في غربي المسجد).
ثم من الشرق: دار ابتاعها عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب (عليهم السلام) وشاركه فيها موسى بن إبراهيم المخزومي، وظن عبيد الله أن موسى يريد الربح فتركها له.
ثم دار عمرو بن العاص ثم دار خالد بن الوليد ثم دار جبلة بن عمر الساعدي، ثم صارت لسعيد بن خالد بن عمرو بن عثمان، ثم صارت إلى أسماء بنت الحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن العباس.
ثم دار ربطة بنت أبي العباس، وهي اليوم لولدها.
ثم الطريق بينها وبين دار عثمان بن عفان خمس أذرع.
ثم دار عثمان.. ثم الطريق بعد دار عثمان.