1 - رفع اليدين إلى حذاء (64) شحمتي أذنيه مع كل تكبيرة.
2 و 4 - والترتيل في القراءة، وفي الدعاء، وتعمد الإعراب.
5 والجهر ب (بسم الله الرحمن الرحيم) فيما لا يجهر بالقراءة في الموضعين.
6 - 9 - وأن يكون في حال ركوعه مسويا ظهره، مادا عنقه ويرد (65) ركبتيه إلى خلفه، ولا يقوسهما.
10 - ويكون هويه إلى السجود متخويا.
11 - وفي حال السجدتين يكون متجافيا لا يضع شيئا من جسده على شئ.
الجميع من الأفعال والهيئات المسنونة في هذه الركعة أربعة وأربعون فعلا وهيئة، وفي الثانية مثلها، إلا الزائد على تكبيرة الإحرام من التكبيرات والدعاء بينهما (66)، وهي تسعة أشياء.
تبقى خمسة وثلاثون فعلا وهيئة.
وينضاف إليها (67) القنوت، ومحله قبل الركوع [و س ك] بعد القراءة.
يصير الجميع أحدا وثمانين فعلا وهيئة مسنونة في الركعتين.
وينضاف إليه الزايد في حال التشهد على الشهادتين من الثناء على الله والصلاة على رسوله [ص والصلاة على آله] والتسليم.
ومن الهيئات، التورك في حال التشهد، وصفته أن يجلس على وركه الأيسر، ويضم فخذيه، ويضع ظاهر قدمه اليمنى على بطن (69) قدمه اليسرى.
ويسلم أمامه إن كان إماما أو منفردا، وإن كان مأموما فيومي إلى يمينه إيماء وإن كان على يساره غيره فعن يساره أيضا.
صار الجميع ستة وثمانين فعلا وهيئة.
فإن (70) كانت الصلاة رباعية تضاعفت إلا التسعة الأجناس التي [ص