____________________
لكنه خلاف ظاهر السياق مع بعد وجوده في بغداد وعدم وقوع اللقاء إلا في سنة (356) كما في المتن فلاحظ.
(1) أي شيوخ الماتن (ره) فلا ينافيه لقاء غيرهم من أصحابنا منهم التلعكبري قبل ذلك كما تقدم وهؤلاء الشيوخ منهم شيوخ الشيخ أيضا مثل المفيد، وأحمد بن عبدون، والحسين بن عبيد الله وغيرهم، ومنهم من لم يكن من مشايخ الشيخ مثل أبي العباس أحمد بن نوح السيرافي وقد روى الماتن عنه عنه كثيرا.
(2) ونحوه في فهرست الشيخ قال بعد ذكر طريقه إلى كتبه ورواياته:
سماعا منه وإجازة في سنة ست وخمسين وثلثمائة.
ثم إن المتن غير صريح في اتحاد زمان لقائهم مع زمان سماعهم واجازته لهم إلا أنه ظاهر في ذلك فيتحد مع الفهرست فليتأمل.
وينافي ذلك ما تقدم عن رجال الشيخ: " وكان سماعهم منه سنة أربع وخمسين وثلثمائة " وهكذا حكاه أصحابنا عن رجاله، بل عن الشهيد الثاني (ره) ان نسخة معتبرة من رجال الشيخ كذلك.
لكن قال العلامة في الخلاصة (40) حكاية عنه في رجاله، وكذا ابن داود الحلي في رجاله (117): وكان سماعهم منه سنة أربع وستين وثلثمائة. ثم أشاروا إلى تهافته مع ما ذكره النجاشي في تاريخ وفات الشريف المرعشي.
وعن الشهيد الثاني ان ما ذكره العلامة عن رجال الشيخ موافق لنسخة كتاب رجاله بخط ابن طاووس.
وقد نبه المتأخرون على التهافت بين رجال الشيخ وفهرسته في تاريخ سماع الشيوخ، وأيضا بين ما في كتابيه وما في المتن في تاريخ وفات
(1) أي شيوخ الماتن (ره) فلا ينافيه لقاء غيرهم من أصحابنا منهم التلعكبري قبل ذلك كما تقدم وهؤلاء الشيوخ منهم شيوخ الشيخ أيضا مثل المفيد، وأحمد بن عبدون، والحسين بن عبيد الله وغيرهم، ومنهم من لم يكن من مشايخ الشيخ مثل أبي العباس أحمد بن نوح السيرافي وقد روى الماتن عنه عنه كثيرا.
(2) ونحوه في فهرست الشيخ قال بعد ذكر طريقه إلى كتبه ورواياته:
سماعا منه وإجازة في سنة ست وخمسين وثلثمائة.
ثم إن المتن غير صريح في اتحاد زمان لقائهم مع زمان سماعهم واجازته لهم إلا أنه ظاهر في ذلك فيتحد مع الفهرست فليتأمل.
وينافي ذلك ما تقدم عن رجال الشيخ: " وكان سماعهم منه سنة أربع وخمسين وثلثمائة " وهكذا حكاه أصحابنا عن رجاله، بل عن الشهيد الثاني (ره) ان نسخة معتبرة من رجال الشيخ كذلك.
لكن قال العلامة في الخلاصة (40) حكاية عنه في رجاله، وكذا ابن داود الحلي في رجاله (117): وكان سماعهم منه سنة أربع وستين وثلثمائة. ثم أشاروا إلى تهافته مع ما ذكره النجاشي في تاريخ وفات الشريف المرعشي.
وعن الشهيد الثاني ان ما ذكره العلامة عن رجال الشيخ موافق لنسخة كتاب رجاله بخط ابن طاووس.
وقد نبه المتأخرون على التهافت بين رجال الشيخ وفهرسته في تاريخ سماع الشيوخ، وأيضا بين ما في كتابيه وما في المتن في تاريخ وفات