____________________
ومن ذلك ما في التهذيب ج 6 / 174 وقد ذكرنا من روى عنه عنه (ع) في طبقات أصحابه.
وكان لعمران بن عبد الله إخوة كلهم من أصحاب أبي عبد الله (ع) منهم عيسى تأتي ترجمته رقم (804) وروى الكشي بسند صحيح عن أبي عبد الله (ع) في مدحه قوله: انك منا أهل البيت.
ومنهم يعقوب روى عن أبي عبد الله (ع) روى عنه حريز، وذكرناه في طبقات أصحابه (ع).
ثم إن الشيخ ذكر في باب من لم يرو عنهم من رجاله 469 / 41 الحسين بن أحمد بن عامر الأشعري وقال: يروى عن عمه عبد الله بن عامر عن ابن أبي عمير. روى عنه الكليني.
قلت: الظاهر أن (أحمد) مصحف (محمد) كما صرح به غير واحد بقرينة شيخه ومن روى عنه.
(1) ووثقه أيضا ابن قولويه وعلي بن إبراهيم في ديباجتي كامل الزيارات، والتفسير عند توثيق عامة مشايخهما بل ومن رويا عنه فيهما ولو من غير مشايخهما على كلام فيه تقدم في مقدمة هذا الشرح.
ومما يشير إلى جلالته وطبقته من أصحاب الأئمة عليهم السلام، ما رواه في أصول الكافي ج 1 / 524 في مولد الصاحب عليه السلام قال: الحسين بن محمد الأشعري قال: كان يرد كتاب أبي محمد (ع) في الاجراء على الجنيد قاتل فارس، وأبي الحسن، وآخر، فلما مضى أبو محمد (ع) ورد استيناف من الصاحب (ع) لاجراء أبي الحسن وصاحبه، ولم يرد في أمر الجنيد بشئ. قال: فاغتمت لذلك فورد نعي الجنيد بعد ذلك.
وكان لعمران بن عبد الله إخوة كلهم من أصحاب أبي عبد الله (ع) منهم عيسى تأتي ترجمته رقم (804) وروى الكشي بسند صحيح عن أبي عبد الله (ع) في مدحه قوله: انك منا أهل البيت.
ومنهم يعقوب روى عن أبي عبد الله (ع) روى عنه حريز، وذكرناه في طبقات أصحابه (ع).
ثم إن الشيخ ذكر في باب من لم يرو عنهم من رجاله 469 / 41 الحسين بن أحمد بن عامر الأشعري وقال: يروى عن عمه عبد الله بن عامر عن ابن أبي عمير. روى عنه الكليني.
قلت: الظاهر أن (أحمد) مصحف (محمد) كما صرح به غير واحد بقرينة شيخه ومن روى عنه.
(1) ووثقه أيضا ابن قولويه وعلي بن إبراهيم في ديباجتي كامل الزيارات، والتفسير عند توثيق عامة مشايخهما بل ومن رويا عنه فيهما ولو من غير مشايخهما على كلام فيه تقدم في مقدمة هذا الشرح.
ومما يشير إلى جلالته وطبقته من أصحاب الأئمة عليهم السلام، ما رواه في أصول الكافي ج 1 / 524 في مولد الصاحب عليه السلام قال: الحسين بن محمد الأشعري قال: كان يرد كتاب أبي محمد (ع) في الاجراء على الجنيد قاتل فارس، وأبي الحسن، وآخر، فلما مضى أبو محمد (ع) ورد استيناف من الصاحب (ع) لاجراء أبي الحسن وصاحبه، ولم يرد في أمر الجنيد بشئ. قال: فاغتمت لذلك فورد نعي الجنيد بعد ذلك.