____________________
الأصبغ، ولم يكن في زمن الحسين بن ثوير من يروي عن الأصبغ غيره.
(1) ذكره في أصحابه (ع) البرقي (27)، والشيخ 169 / 62 وقال: هاشمي، مولاهم. وفي 184 / 314 قال: الحسين بن ثور.
قلت: ولعله رحمه الله كرر ذكره تبعا لما وجده في بعض الكتب أو الروايات مكبرا، والا فقد ذكر رحمه الله أباه مكبرا في ابنه الحسين وفي عنوانه بنفسه في أصحاب الصادق (ع) (161).
وروى الحسين بن ثوير عن أبي عبد الله عليه السلام. روى عنه عنه (ع) جماعة ذكرناهم في الطبقات منهم: يونس بن عبد الرحمان فروى عنه عنه كثيرا، والحسن بن راشد، وأبو سعيد، والخيبري.
وروى الشيخ في باب فضل زيارة الحسين عليه السلام من التهذيب ج 6 / 43 / 89 باسناده عن أبي إسماعيل عن الحسين بن علي بن ثوير بن أبي فاخته قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا حسين من خرج من منزله الحديث. قلت: لا يبعد: زيادة (بن علي) فلاحظ. وبقي إلى أيام الرضا عليه السلام ففي روضة الكافي 286 / 546:
(عدة من أصحابنا عن) سهل، عن عبد الله عن أحمد بن عمر قال:
دخلت على أبي الحسن الرضا عليه السلام أنا، والحسين بن ثوير بن أبي فاخته فقلت له: جعلت فداك إنا كنا في سعة من الرزق وغضارة من العيش، فتغيرت الحال بعض التغير فادع الله عز وجل أن يرد ذلك علينا الحديث:
(1) ذكره في أصحابه (ع) البرقي (27)، والشيخ 169 / 62 وقال: هاشمي، مولاهم. وفي 184 / 314 قال: الحسين بن ثور.
قلت: ولعله رحمه الله كرر ذكره تبعا لما وجده في بعض الكتب أو الروايات مكبرا، والا فقد ذكر رحمه الله أباه مكبرا في ابنه الحسين وفي عنوانه بنفسه في أصحاب الصادق (ع) (161).
وروى الحسين بن ثوير عن أبي عبد الله عليه السلام. روى عنه عنه (ع) جماعة ذكرناهم في الطبقات منهم: يونس بن عبد الرحمان فروى عنه عنه كثيرا، والحسن بن راشد، وأبو سعيد، والخيبري.
وروى الشيخ في باب فضل زيارة الحسين عليه السلام من التهذيب ج 6 / 43 / 89 باسناده عن أبي إسماعيل عن الحسين بن علي بن ثوير بن أبي فاخته قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا حسين من خرج من منزله الحديث. قلت: لا يبعد: زيادة (بن علي) فلاحظ. وبقي إلى أيام الرضا عليه السلام ففي روضة الكافي 286 / 546:
(عدة من أصحابنا عن) سهل، عن عبد الله عن أحمد بن عمر قال:
دخلت على أبي الحسن الرضا عليه السلام أنا، والحسين بن ثوير بن أبي فاخته فقلت له: جعلت فداك إنا كنا في سعة من الرزق وغضارة من العيش، فتغيرت الحال بعض التغير فادع الله عز وجل أن يرد ذلك علينا الحديث: