____________________
الخزاز، وهو ابن بنت إلياس، وكان وقف ثم رجع فقطع، عن عبد الكريم بن عمر الخثعمي الخ.
وأما ذكر البرقي إياه في أصحاب الرضا (ع) ومن نشأ في عصره فلا يكون دليلا في قبال ما عرفت ولا يكون كل من ذكره هناك ممن نشأ في عصره فلاحظ.
وروى جماعة عن الحسن بن علي الوشا عن أبي الحسن الرضا (ع) منهم أحمد بن محمد بن عيسى فروى عنه عنه (ع) كثيرا جدا، ومعاوية ابن حكيم، ومحمد بن المفضل بن إبراهيم أبو جعفر الأشعري، وعبد الله ابن الصلت، وعلي بن محمد، وعبد الله بن إبراهيم الأحمر، ومعلى بن محمد، وأبو الخير صالح بن أبي حماد، والحسين بن سعيد، وعبد الله ابن محمد بن خالد، ويعقوب بن يزيد، وسهل بن زياد، وعبد الله بن موسى، ذكرناهم مع ذكر مواضع رواياتهم عنه عن الرضا (ع) في طبقات أصحابه (ع).
ولم أقف على من ذكره في أصحاب أبي جعفر الجواد (ع)، ولا على روايته عنه (ع) فيما أحضره نعم ذكره الشيخ في أصحاب الهادي (ع) (412) قال: الحسن بن علي الوشا. ولم أحضر روايته عنه عليه السلام أيضا.
(1) ويأتي أيضا قول الماتن: " وكان هذا الشيخ عينا من عيون هذه الطائفة ". ولعل الأصحاب إنما لم يصرحوا بتوثيقه استغناءا فليس كل ثقة عينا ووجها من عيون هذه الطائفة ووجوهها إذ لم يكن وجها وعينا لدنياه أو لرئاسته، بل كان لعلمه وورعه وثقته وقد صرح بعض أصحابنا
وأما ذكر البرقي إياه في أصحاب الرضا (ع) ومن نشأ في عصره فلا يكون دليلا في قبال ما عرفت ولا يكون كل من ذكره هناك ممن نشأ في عصره فلاحظ.
وروى جماعة عن الحسن بن علي الوشا عن أبي الحسن الرضا (ع) منهم أحمد بن محمد بن عيسى فروى عنه عنه (ع) كثيرا جدا، ومعاوية ابن حكيم، ومحمد بن المفضل بن إبراهيم أبو جعفر الأشعري، وعبد الله ابن الصلت، وعلي بن محمد، وعبد الله بن إبراهيم الأحمر، ومعلى بن محمد، وأبو الخير صالح بن أبي حماد، والحسين بن سعيد، وعبد الله ابن محمد بن خالد، ويعقوب بن يزيد، وسهل بن زياد، وعبد الله بن موسى، ذكرناهم مع ذكر مواضع رواياتهم عنه عن الرضا (ع) في طبقات أصحابه (ع).
ولم أقف على من ذكره في أصحاب أبي جعفر الجواد (ع)، ولا على روايته عنه (ع) فيما أحضره نعم ذكره الشيخ في أصحاب الهادي (ع) (412) قال: الحسن بن علي الوشا. ولم أحضر روايته عنه عليه السلام أيضا.
(1) ويأتي أيضا قول الماتن: " وكان هذا الشيخ عينا من عيون هذه الطائفة ". ولعل الأصحاب إنما لم يصرحوا بتوثيقه استغناءا فليس كل ثقة عينا ووجها من عيون هذه الطائفة ووجوهها إذ لم يكن وجها وعينا لدنياه أو لرئاسته، بل كان لعلمه وورعه وثقته وقد صرح بعض أصحابنا