163 - الحسين بن أحمد بن المغيرة أبو عبد الله البوشنجي كان عراقيا مضطرب المذهب وكان ثقة فيما يرويه (2). له كتاب
____________________
بطالقان قزوين أو بأصطخر فارس.
وتوفي ليلة الجمعة 24 من صفر سنة 385 بالري ثم انتقل إلى أصفهان ودفن في محلة كانت تعرف ب (باب دريه) كما في كتب التراجم والآن تعرف بباب الطوقچي وله قبة معروفة تزار ويتبرك بقبره عند العامة ويقصد بزيارته قضاء الحوائج.
وبهذا نكتفي في ترجمة الصاحب ولو شئت زيادة فعليك بما صنف في ترجمته من الكتب والرسائل وغيرها من كتب التراجم مثل يتيمة الدهر، وبغية الوعاة، ومعجم الأدباء، وتاريخ الوزراء، وذيل ابن النجار لتاريخ بغداد، وأنساب السمعاني، ومجالس المؤمنين، وشذرات الذهب، ولسان الميزان، ووفيات الأعيان، وكتاب اليقين لابن طاووس ومجمع البحرين، وكتب تراجم أصحابنا وإليك بكتب شيخنا صاحب الذريعة وأعيان الشيعة فقد ترجمه السيد الأمين رحمه الله في أعيانه ج 11 ص 322 إلى ص 562.
(1) يحتمل: انه حمزة بن القاسم الذي روى عنه التلعكبري كما في رجال الشيخ باب من لم يرو عنهم (468).
(2) وفي رجال ابن داود عن ابن الغضائري نحوه.
وتوفي ليلة الجمعة 24 من صفر سنة 385 بالري ثم انتقل إلى أصفهان ودفن في محلة كانت تعرف ب (باب دريه) كما في كتب التراجم والآن تعرف بباب الطوقچي وله قبة معروفة تزار ويتبرك بقبره عند العامة ويقصد بزيارته قضاء الحوائج.
وبهذا نكتفي في ترجمة الصاحب ولو شئت زيادة فعليك بما صنف في ترجمته من الكتب والرسائل وغيرها من كتب التراجم مثل يتيمة الدهر، وبغية الوعاة، ومعجم الأدباء، وتاريخ الوزراء، وذيل ابن النجار لتاريخ بغداد، وأنساب السمعاني، ومجالس المؤمنين، وشذرات الذهب، ولسان الميزان، ووفيات الأعيان، وكتاب اليقين لابن طاووس ومجمع البحرين، وكتب تراجم أصحابنا وإليك بكتب شيخنا صاحب الذريعة وأعيان الشيعة فقد ترجمه السيد الأمين رحمه الله في أعيانه ج 11 ص 322 إلى ص 562.
(1) يحتمل: انه حمزة بن القاسم الذي روى عنه التلعكبري كما في رجال الشيخ باب من لم يرو عنهم (468).
(2) وفي رجال ابن داود عن ابن الغضائري نحوه.