____________________
المتوفى (381) كما تقدم عن الشيخ، وعن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري، وعن محمد بن الحسين النحوي كما تقدم عن بشارة المصطفى وعن أبي جعفر محمد بن علي الأسود رحمه الله كما تقدم.
روى عنه الشريف الزاهد محمد بن حمزة كما تقدم عن بشارة المصطفى، وأحمد بن نوح أبو العباس السيرافي كما تقدم، والشريف المرتضى كما ذكره الشيخ، والخزاز كما قيل، والحسين بن عبيد الله كما في المتن، وفي مواضع من كتاب الغيبة منها 194 و196 و243 و252 عن جماعة عنه وعن أخيه الصدوق رحمهما الله. وفي جماعة من روى عن أخيه: المفيد، وأبو الحسين جعفر بن حسكة القمي، ومحمد بن سليمان أبو زكريا الحمراني وغيرهم.
(1) وفى أمل الآمل منها: كتاب الرد على الواقفة، وكتاب عمله للصاحب بن عباد، وغير ذلك. ثم إن ظاهر المتن ان كتابه الذي عمله للصاحب، هو غير كتابه في التوحيد ونفي التشبيه، لكن ظاهر ابن حجر في لسان الميزان اتحادهما.
قال: وصنف كتاب نفي التشبيه وقدمه للصاحب بن عباد، وكان الصاحب يعظمه ويرفع مجلسه إذا حضر عنده.
(2) صحيح بناءا على وثاقة الحسين شيخه.
ثم إن الصاحب هو إسماعيل بن أبي الحسن عباد بن العباس ابن عباد بن أحمد بن إدريس الطالقاني الأصفهاني الوزير رحمه الله.
وقد صنف لأجله أبو منصور الثعالبي كتابه (اليتيمة)، كما صنف له شيخنا المترجم كتابا أو كتابه في التوحيد ونفي التشبيه،
روى عنه الشريف الزاهد محمد بن حمزة كما تقدم عن بشارة المصطفى، وأحمد بن نوح أبو العباس السيرافي كما تقدم، والشريف المرتضى كما ذكره الشيخ، والخزاز كما قيل، والحسين بن عبيد الله كما في المتن، وفي مواضع من كتاب الغيبة منها 194 و196 و243 و252 عن جماعة عنه وعن أخيه الصدوق رحمهما الله. وفي جماعة من روى عن أخيه: المفيد، وأبو الحسين جعفر بن حسكة القمي، ومحمد بن سليمان أبو زكريا الحمراني وغيرهم.
(1) وفى أمل الآمل منها: كتاب الرد على الواقفة، وكتاب عمله للصاحب بن عباد، وغير ذلك. ثم إن ظاهر المتن ان كتابه الذي عمله للصاحب، هو غير كتابه في التوحيد ونفي التشبيه، لكن ظاهر ابن حجر في لسان الميزان اتحادهما.
قال: وصنف كتاب نفي التشبيه وقدمه للصاحب بن عباد، وكان الصاحب يعظمه ويرفع مجلسه إذا حضر عنده.
(2) صحيح بناءا على وثاقة الحسين شيخه.
ثم إن الصاحب هو إسماعيل بن أبي الحسن عباد بن العباس ابن عباد بن أحمد بن إدريس الطالقاني الأصفهاني الوزير رحمه الله.
وقد صنف لأجله أبو منصور الثعالبي كتابه (اليتيمة)، كما صنف له شيخنا المترجم كتابا أو كتابه في التوحيد ونفي التشبيه،