قوله: لعل عنده دليل غير ما نقلناه.. إلى آخره (1).
لعل المنشأ هو قوله (عليه السلام): " وعظم ذلك علي " (2)، مضافا إلى قوله: " أكره "، لعدم ثبوت كون الكراهية حقيقة في المصطلح عليه، لكن فيه أنه وإن لم يثبت إلا أن الأصل عدم الحرمة، وإن قال: " عظم علي "، فتأمل.