2 الآيتان واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدى من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين (155) واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفى الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون (156) 2 التفسير 3 مندوبو بني إسرائيل في الميقات:
في الآيتين الحاضرتين يعود القرآن الكريم مرة أخرى إلى قصة ذهاب موسى إلى الميقات " الطور " في صحبة جماعة، ويقص قسما آخر من تلك الحادثة.