2 الآيات واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين (175) ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هويه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون (176) ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون (177) من يهد الله فهو المهتدى ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون (178) 2 التفسير في هذه الآيات إشارة لقصة أخرى من قصص بني إسرائيل، وهي تعد مثلا وأنموذجا لجميع أولئك الذين يتصفون بمثل هذه الصفات.
وكما سنلاحظ خلال تفسير الآيات - محل البحث - فإن للمفسرين احتمالات متعددة في الذي تتحدث عنه أو (عليه) الآيات... إلا أنه مما لا ريب