ويتميزان (9) أيضا بأن الشرط أعم من فعلهما، واليمين لا تكون
____________________
(1) وهو ترك الجماع.
(2) بأن فعلت ما زجرها عنه.
(3) كالخروج من الدار مثلا.
(4) إشارة إلى قوله: " قاصدا تحقيق الفعل. الخ ". أي يمتاز موضوع هذه المسألة بأن الهدف الأصلي ليس ترك الوطي، بل المقصود تحقيق هذا الترك على تقدير مخالفة الزوجة زجرا لها فالهدف الأصلي زجرها عن المخالفة فجاء الحلف على ترك الوطي تهديدا لها، لا أنه مقصوده الأصلي.
(5) أي عن صورة الإيلاء المشروط، المقصود منه ترك الوطي وهو مراده الأصلي، لكن معلقا على شرط. بأن يقول " إن قدم زيد فوالله لا وطأتك " قاصدا تحقيق الإيلاء على تقدير قدوم زيد، وليس زجرا عن القدوم، بل المقصود هو ترك الوطي مشروطا بهذا الشرط. وبذلك امتاز صورة الإيلاء المشروط عن صورة جعل الإيلاء يمينا حيث المقصود الأصلي من الثاني هو الزجر عن ذلك الفعل المعلق عليه.
(6) حيث التعليق موجود في كلتا الصورتين.
(7) أي صورة إرادة الإيلاء ولكن معلقا على شرط.
(8) كما في صورة جعل الإيلاء يمينا. حيث المقصود منه هو الالتزام بترك الخروج والزجر عن الخروج.
(9) أي صورة الإيلاء المشروط. وصورة جعل الإيلاء يمينا.
(2) بأن فعلت ما زجرها عنه.
(3) كالخروج من الدار مثلا.
(4) إشارة إلى قوله: " قاصدا تحقيق الفعل. الخ ". أي يمتاز موضوع هذه المسألة بأن الهدف الأصلي ليس ترك الوطي، بل المقصود تحقيق هذا الترك على تقدير مخالفة الزوجة زجرا لها فالهدف الأصلي زجرها عن المخالفة فجاء الحلف على ترك الوطي تهديدا لها، لا أنه مقصوده الأصلي.
(5) أي عن صورة الإيلاء المشروط، المقصود منه ترك الوطي وهو مراده الأصلي، لكن معلقا على شرط. بأن يقول " إن قدم زيد فوالله لا وطأتك " قاصدا تحقيق الإيلاء على تقدير قدوم زيد، وليس زجرا عن القدوم، بل المقصود هو ترك الوطي مشروطا بهذا الشرط. وبذلك امتاز صورة الإيلاء المشروط عن صورة جعل الإيلاء يمينا حيث المقصود الأصلي من الثاني هو الزجر عن ذلك الفعل المعلق عليه.
(6) حيث التعليق موجود في كلتا الصورتين.
(7) أي صورة إرادة الإيلاء ولكن معلقا على شرط.
(8) كما في صورة جعل الإيلاء يمينا. حيث المقصود منه هو الالتزام بترك الخروج والزجر عن الخروج.
(9) أي صورة الإيلاء المشروط. وصورة جعل الإيلاء يمينا.