وللشيخ قول بوقوعه به للغائب، دون الحاضر، لصحيحة (4) أبي حمزة الثمالي عن الصادق عليه السلام " في الغائب لا يكون طلاق حتى ينطق به لسانه، أو يخطه بيده وهو يريد به الطلاق ". وحمل (5) على حالة الاضطرار جمعا (6).
____________________
(1) أي أنها مصدر كتب أيضا فهما مصدران ل (كتب).
(2) الوسائل كتاب الطلاق الباب 16 من أبواب مقدمات الطلاق الحديث 3 (3) بالجر عطفا على مدخول (لام الجارة) أي ولحسنة زرارة.
راجع الوسائل كتاب الطلاق الباب 14 من أبواب مقدمات الطلاق الحديث 2.
(4) الوسائل كتاب الطلاق باب 14 من أبواب الطلاق الحديث 3.
الحديث في المصدر المذكور مروي عن (الإمام الباقر) عليه السلام وليس فيه كلمة (به).
(5) أي جواز الطلاق بالكتابة على حالة الاضطرار كمن لا يستطيع التكلم كالأخرس.
(6) أي جمعا بين الأخبار الدالة على عدم وقوع الطلاق بالكتابة.
كما في حسنة (محمد بن مسلم) المشار إليها في الهامش رقم 2، وبين هذه الصحيحة المشار إليها في الهامش رقم 3 الدالة على وقوع الطلاق بالكتابة.
(2) الوسائل كتاب الطلاق الباب 16 من أبواب مقدمات الطلاق الحديث 3 (3) بالجر عطفا على مدخول (لام الجارة) أي ولحسنة زرارة.
راجع الوسائل كتاب الطلاق الباب 14 من أبواب مقدمات الطلاق الحديث 2.
(4) الوسائل كتاب الطلاق باب 14 من أبواب الطلاق الحديث 3.
الحديث في المصدر المذكور مروي عن (الإمام الباقر) عليه السلام وليس فيه كلمة (به).
(5) أي جواز الطلاق بالكتابة على حالة الاضطرار كمن لا يستطيع التكلم كالأخرس.
(6) أي جمعا بين الأخبار الدالة على عدم وقوع الطلاق بالكتابة.
كما في حسنة (محمد بن مسلم) المشار إليها في الهامش رقم 2، وبين هذه الصحيحة المشار إليها في الهامش رقم 3 الدالة على وقوع الطلاق بالكتابة.