(ولا عبرة) عندنا (بالسراح والفراق (10)) وإن عبر عن الطلاق بهما في القرآن الكريم بقوله: " أو تسريح بإحسان، أو فارقوهن
____________________
(1) أي لا يقع الطلاق لو قال المطلق: (أنت من المطلقات).
(2) أي وكذا لا يقع الطلاق لو قال: (أنت مطلقة).
وكذا لو قال: (طلقت فلانة).
(3) أي ونقل الأخبار إلى الإنشاء على خلاف الأصل وإن استعمل في إيجاد الشئ، كما في النكاح، والبيع، وغيرهما بقوله: (أنكحت أو بعت) المراد منهما الإنشاء.
(4) أي إطراد نقل الأخبار إلى الإنشاء في الطلاق قياس. وهو باطل.
(5) المذكور في الهامش رقم 4 ص 11.
(6) أي في الطلاق.
(7) من الألفاظ (كانت بتة، أو خلية) أو (أنت من المطلقات).
(8) أي على طالق: أي (أنت طالق).
(9) وهو الحال، أو المراد من غيره (غير الطلاق) كصيغ العقود.
(10) بقوله: (أنت مسرحة)، أو (أنت فراق).
(2) أي وكذا لا يقع الطلاق لو قال: (أنت مطلقة).
وكذا لو قال: (طلقت فلانة).
(3) أي ونقل الأخبار إلى الإنشاء على خلاف الأصل وإن استعمل في إيجاد الشئ، كما في النكاح، والبيع، وغيرهما بقوله: (أنكحت أو بعت) المراد منهما الإنشاء.
(4) أي إطراد نقل الأخبار إلى الإنشاء في الطلاق قياس. وهو باطل.
(5) المذكور في الهامش رقم 4 ص 11.
(6) أي في الطلاق.
(7) من الألفاظ (كانت بتة، أو خلية) أو (أنت من المطلقات).
(8) أي على طالق: أي (أنت طالق).
(9) وهو الحال، أو المراد من غيره (غير الطلاق) كصيغ العقود.
(10) بقوله: (أنت مسرحة)، أو (أنت فراق).