الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
المراجعات - السيد شرف الدين - الصفحة ٣
المراجعات بقلم الإمام
عبد الحسين شرف الدين
الموسوي قدس الله سره تحقيق وتعليق حسين الراضي
(٣)
مفاتيح البحث:
السيد عبد الحسين شرف الدين
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
3
4
6
7
8
9
10
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الطبعة الثانية
7
2
ترجمة المؤلف
21
3
فاتحة الكتاب
47
4
المقدمة والإهداء
49
5
المراجعة 1، تحية المناظر، استئذانه في المناظرة.
55
6
المراجعة 2 رد التحية، الإذن بالمناظرة.
56
7
المبحث الأول في إمامة المذهب، وفيه من المراجعات ما يلي:
59
8
المراجعة 3 البحث عن السبب في عدم أخذ الشيعة بمذاهب الجمهور في فروع الدين وأصوله
59
9
المراجعة 4 الأدلة الشرعية تفرض مذهب أهل البيت.
60
10
لا دليل للجمهور على رجحان مذاهبهم
61
11
أهل القرون الثلاثة لا يعرفونها
62
12
ما الذي ارتج باب الاجتهاد.
63
13
يلم شعث المسلمين باتفاقهم على اعتبار مذهب أهل البيت.
63
14
المراجعة 5 اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور.
64
15
التماس الأدلة التي تفرض مذاهب أهل البيت.
65
16
المراجعة 6 الإشارة إلى الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت.
65
17
أمير المؤمنين يفرض مذهب أهل البيت
66
18
الإمام علي بن الحسين يفرضه أيضا.
69
19
المراجعة 7 طلب البينة من كلام الله
70
20
دعوى لزوم الدور في الاحتجاج هنا بكلام أئمتنا.
71
21
المراجعة 8 الغفلة عما أشرنا إليه من السنن الصحيحة الصريحة في الموضوع.
71
22
الخطأ في دعوى لزوم الدور
71
23
تفصيل ما كنا أشرنا إليه من حديث الثقلين.
71
24
تواتر هذا الحديث.
73
25
دلالته على ضلال من لم يستمسك بالعترة.
74
26
تمثيلهم بسفينة نوح وباب حطة والنص على أنهم الأمان من الاختلاف.
75
27
بيان المراد بأهل البيت هنا. الوجه في تشبيههم بسفينة نوح وباب حطة.
76
28
المراجعة 9 وفيها طلب المزيد من الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت.
78
29
المراجعة 10 وفيها من النصوص الصريحة والسنن الواردة في هذا الموضوع ما فيه بلاغ.
78
30
المراجعة 11 الإيمان بما أوردناه من السنن التي تفرض مذهب أهل البيت.
85
31
دهشة المناظر في الجمع بينها وبين ما عليه الجمهور من مخالفة أهل البيت
86
32
التماسه حججا من الكتاب استظهارا بها
86
33
المراجعة 12 وفيها فصل الخطاب بحجج الكتاب.
87
34
المراجعة 13 وفيها قياس المعترض بأن الذين رووا نزول تلك الآيات في أهل البيت إنما هم شيعة، والشيعة ليسوا بحجة عند أهل السنة.
101
35
المراجعة 14 وفيها بطلان قياس المعترض لثبوت نزول تلك الآيات من طريق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشيعة في الصحيحين وغيرهما.
102
36
المراجعة 15 وفيها طلب أسماء من احتج بهم أه لألسنة من رجال الشيعة مع نصوص أهل السنة على تشيعهم والاحتجاج بهم.
104
37
المراجعة 16 وفيها مئة من أسناد الشيعة في إسناد السنة وفي غضونها فوائد جمة لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف عليها.
105
38
ابان بن تغلب.
105
39
إبراهيم النخعي.
106
40
احمد بن المفضل الحفري. إسماعيل بن ابان الوراق شيخ البخاري في صحيحه.
106
41
إسماعيل بن خليفة. إسماعيل بن زكريا الخلقاني. إسماعيل المعروف بالصاحب بن عباد.
107
42
إسماعيل بن عبد الرحمن المفسر المشهور المعروف بالسدي. إسماعيل بن موسى الفزاري.
110
43
تليد بن سليمان. ثابت بن دينار المعروف بأبي حمزة الثمالي. ثوير بن أبي فاختة.
111
44
جابر الجعفي.
112
45
جرير بن عبد الحميد الضبي. جعفر بن زياد الأحمر. جعفر بن سليمان الضبعي.
113
46
جميع بن عميرة. الحارث بن حصيرة.
116
47
الحارث بن عبد الله الهمداني.
116
48
حبيب بن أبي ثابت.
119
49
الحسن بن حي.
120
50
الحكم بن عتيبة. حماد بن عيسى غريق الجحفة.
121
51
خالد بن مخلد شيخ البخاري في صحيحه.
123
52
داود بن أبي عوف. زبيد اليامي.
124
53
زيد بن الحباب.
124
54
سالم بن أبي الجعد.
126
55
سالم بن أبي حفصة.
127
56
سعد بن طريف. سعيد بن أشوع.
128
57
سعيد بن خيثم. سلمة بن الفضل قاضي الري.
129
58
سلمة بن كهيل.
129
59
سليمان بن صرد الخزاعي.
130
60
سليمان بن مهران الأعمش.
132
61
شريك بن عبد الله النخعي.
134
62
شعبة بن الحجاج.
137
63
صعصعة بن صوحان.
137
64
طاووس بن كيسان.
140
65
ظالم بن عمرو الأسود الدؤلي.
140
66
عامر بن وائلة أبو الطفيل.
141
67
عباد بن يعقوب الرواجني.
142
68
عبد الله بن داود. عبد الله بن شداد.
143
69
عبد الله بن عمر شيخ مسلم وأبي داود والبغوي.
144
70
عبد الله بن لهيعة. عبد الله بن ميمون القداح. عبد الرحمن بن صالح.
145
71
عبد الرزاق بن همام.
146
72
عبد الملك بن أعين.
150
73
عبيد الله بن موسى شيخ البخاري في صحيحه.
150
74
عثمان بن عمير.
151
75
عدي بن ثابت. عطية بن سعد العوفي.
153
76
العلاء بن صالح.
155
77
علقمة بن قيس.
155
78
علي بن بديمة.
156
79
علي بن الجعد شيخ البخاري في صحيحه. علي بن زيد
156
80
علي بن صالح، علي بن غراب، علي بن قادم، علي بن المنذر شيخ الترمذي والنسائي.
157
81
علي بن هاشم شيخ الامام احمد.
159
82
عمار بن زريق، عمار بن معاوية شيخ السفيانيين وغيرهما. عمرو بن عبد الله أبو اسحق السبيعي الهمداني.
160
83
عوف الصدق الأعرابي.
161
84
الفضل بن دكين
162
85
فضيل بن مرزوق. فطر بن خليفة.
163
86
مالك بن إسماعيل شيخ البخاري في صحيحه. محمد بن خازم وهو أبو معاوية الضرير.
164
87
الامام الحاكم محمد بن عبد الله. محمد بن عبيد الله بن أبي رافع.
166
88
محمد بن فضيل.
167
89
محمد بن مسلم الطائفي. محمد بن موسى الفطري. معاوية بن عمار الدهني.
168
90
معروف الكرخي. منصور بن المعتمر.
169
91
المنهال بن عمرو. موسى بن قيس.
172
92
نفيع بن الحارث النخعي، نوح بن قيس هارون بن سعد.
173
93
هاشم بن البريد. هبيرة بن مريم. هشام بن زياد.
174
94
هشام بن عمار شيخ البخاري في صحيحه. هشيم بن بشير.
175
95
وكيع بن الجراح.
177
96
يحيى بن الجزار العرني.
178
97
يحيى بن سعيد. يزيد بن أبي زياد. أبو عبد الله الجدلي.
179
98
المراجعة 17 عواطف المناظر وألطافه.
182
99
تصريحه بأن لم يبق للسني مانع من الاحتجاج بثقات الشيعة.
182
100
إيمانه بآيات أهل البيت ودلالتها على إمامتهم.
183
101
حيرته في الجمع بينها وبين ما عليه أهل القبلة.
183
102
المراجعة 18 مقابلة عواطفه بالشكر تنبيهه إلى الخطأ فيما نسبه إلى مطلق أهل القبلة.
184
103
إلفاته إلى أن العادلين عن أهل البيت في فروع الدين وأصوله ليسوا إلا العادلين عن النص عليهم بالخلافة.
184
104
أئمة أهل البيت بقطع النظر عن كل دليل لا يقصرون عن غيرهم.
185
105
أي محكمة عادلة تحكم بضلال المعتصمين بهم.
185
106
المراجعة 19 لا تحكم محاكم العدل بضلال المعتصمين بهم.
186
107
العمل بمذاهبهم يبرئ الذمة.
186
108
بل قد يقال إنهم أولى بالاتباع من غيرهم.
186
109
التماس النص بالخلافة.
186
110
المبحث الثاني في الإمامة العامة وهي الخلافة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه من المراجعات ما يليل:
187
111
المراجعة 20 إشارة إلى النصوص مجملة.
187
112
نص الدار يوم الإنذار.
187
113
مخرجو هذا النص من أهل السنة.
188
114
المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص.
190
115
المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص.
191
116
المراجعة 22 وفيها تصحيح هذا النص وبيان السبب في اعراض من أعرض عنه
191
117
المراجعة 23 إيمان المناظر بثبوت هذا النص قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوى دلالته على الخلافة الخاصة، دعوى نسخه.
193
118
المراجعة 24 بيان الوجه في احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفية بالاجماع. النسخ هنا محال عقلا. على انه لا ناسخ.
194
119
المراجعة 25 وفيها إيمانه بهذا النص وطلبه المزيد من أمثاله.
195
120
المراجعة 26 النص الصريح ببضع عشرة من خصائص علي أحدها حديث المنزلة.
195
121
توجيه الاستدلال به.
197
122
المراجعة 27 وفيها تشكيك الآمدي في سند حديث المنزلة.
199
123
المراجعة 28 حديث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاكمة في ذلك.
199
124
مخرجوه من أهل السنة.
201
125
السبب في تشكيك الآمدي به.
202
126
المراجعة 29 تصديق المناظر بثبوت الحديث.
203
127
تشكيكه في عمومه. التشكيك في حجيته لكونه عاما مخصصا.
203
128
المراجعة 30 أهل اللغة والعرف يحكمون بعموم هذا الحديث.
204
129
القول باختصاصه مردود من وجهين لم تنحصر موارده في تبوك.
205
130
إبطال القول بعدم حجيته.
205
131
المراجعة 31 وفيها التماس غير وقعة تبوك من موارد حديث المنزلة.
207
132
المراجعة 32 وفيها ستة من موارد الحديث الأول زيارة أم سليم.
207
133
الثاني قضية بنت حمزة. الثالث اتكاء النبي على علي. الرابع يوم المؤاخاة الأولى.
208
134
الخامس يوم المؤاخاة الثانية.
209
135
السادس يوم سد الأبواب.
211
136
النبي يصور عليا وهارون كالفرقدين في السماء.
212
137
المراجعة 33 وفيها قول المناظر: متى صور عليا وهارون كالفرقدين.
212
138
المراجعة 24 وفيها انه صورهما كالفرقدين على غرار واحد يوم شبر وشبير ومشبر وتفصيل ذلك.
213
139
ويومي المؤاخاة وتفصيلها.
213
140
ويوم سد الأبواب وتفصيله.
217
141
المراجعة 35 وفيها التماس المناظر بقية النصوص.
221
142
المراجعة 36 وفيها سبعة نصوص أحدها حديث ابن عباس. الثاني حديث عمران.
221
143
الثالث حديث بريدة.
222
144
الرابع حديث البضع عشرة من خصائص علي.
225
145
الخامس حديث علي. السادس وهب ابن حمزة.
225
146
السابع ما أخرجه ابن أبي عاصم.
226
147
المراجعة 37 وفيها التشكيك بمفاد تلك الأحاديث السبعة بسبب ان الولي مشترك لفظي.
226
148
المراجعة 38 وفيها أن المراد من الولي إنما هو الأولى بالمؤمنين من أنفسهم.
227
149
ذكر القرائن الدالة على ذلك.
227
150
المراجعة 39 وفيها التماس آية الولاية.
229
151
المراجعة 40 وفيها آية الولاية ونزولها في علي وإقامة الأدلة على نزولها فيه.
229
152
وتوجيه الاستدلال بها على خلافته.
232
153
المراجعة 41 وفيها ان لفظ الذين آمنوا للجمع فكيف أطلق على المفرد.
232
154
المراجعة 42 وفيها ان العرب يعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنكتة يقتصيها الحال وإقامة الشواهد على ذلك.
233
155
ما ذكره الامام الطبرسي من النكت، وما ذكره الزمخشري منها وعندي في ذلك نكتة ألطف وأدق.
234
156
المراجعة 43 وفيها أن السياق دال على إرادة المحب أو نحوه.
236
157
المراجعة 44 وفيها أولا أن السياق غير دال على إرادة المحب ونحوه بل دال على إمامة علي.
236
158
وثانيا أن السياق لا يكافئ الأدلة عند التعارض.
237
159
المراجعة 45 وفيها ان اللواذ إلى التأويل مما لابد منه حملا للسلف على الصحة.
238
160
المراجعة 46 وفيها أولا أن حمل السلف على الصحة لا يستلزم التأويل وثانيا أن التأويل هنا متعذر
239
161
المراجعة 47 وفيها طلب السنن المؤيدة للنصوص.
239
162
المراجعة 48 وفيها أربعون حديثا من السنن المؤيدة للنصوص الصريحة بل هي نصوص جلية.
240
163
المراجعة 49 وفيها الاعتراف بفضائل علي.
254
164
وقوله ان الفضائل لا تستلزم العهد إليه بالخلافة.
256
165
المراجعة 50 وفيها توجيه الاستدلال بها على الخلافة.
256
166
المراجعة 51 وفيها معارضة أدلتنا بمثلها.
258
167
المراجعة 52 وفيها دحض دعوى المعارضة.
258
168
المراجعة 53 وفيها التماس حديث الغدير.
259
169
المراجعة 54 وفيها شذرة من شذور الغدير.
259
170
المراجعة 55 وفيها بحث المناظر عن الوجه في الاحتجاج بحديث الغدير مع عدم تواتره.
264
171
المراجعة 56 وفيها بيان الوجه في ذلك وأن النواميس الطبيعية تقضي بتواتره وذكر عناية الله عز وجل به.
265
172
عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وعناية أمير المؤمنين عليه السلام.
266
173
عناية الحسين عليه السلام.
270
174
عناية التسعة المعصومين عناية الشيعة.
270
175
تواتره من طريق أهل السنة.
272
176
المراجعة 57 وفيها تأويل حديث الغدير وإقامة القرينة على ذلك التأويل.
275
177
المراجعة 58 وفيها ان حديث الغدير مما لا يمكن تأويله.
276
178
وان قرينة التأويل جزاف وتظليل.
278
179
المراجعة 59 وفيها بخوع المناظر مع مراوغة منه شديدة.
280
180
المراجعة 60 وفيها دحض المراوغة بقواطع الحجج.
281
181
المراجعة 61 وفيها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طريق الشيعة.
284
182
المراجعة 62 وفيها أربعون نصا صريحا.
284
183
المراجعة 63 وفيها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشيعة ليست بحجة، الثاني أن هذه النصوص لو كانت ثابتة لأخرجها غير الشيعة، الثالث طلب المزيد من غيرها.
294
184
المراجعة 64 وفيها انا إنما أوردناها إجابة للطلب وحسبنا حجة على الجمهور صحاحهم أما عدم إخراجهم نصوصنا فإنما هو لشنشنة يعرفها الناس من ظالمي آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهنا حقيقة أوضحناها نلفت إليها أولي الألباب.
295
185
المراجعة 65 وفيها طلب المناظر منا أن نصدع بحديث الوراثة.
298
186
المراجعة 66 وفيها النص على أن وارث علم رسول الله إنما هو علي دون غيره.
298
187
المراجعة 67 بحث المناظر عن الوصية إلى علي.
300
188
المراجعة 68 وفيها نصوص الوصية وحسبك بها نصوصا جلية.
301
189
المراجعة 69 وفيها حجة منكري الوصية.
305
190
المراجعة 70 وفيها الحجة البالغة على أن الوصية لا يمكن جحودها مع بيان السبب
307
191
في إنكار من أنكرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان.
307
192
المراجعة 71 وفيها بحث المناظر عن السبب في الاعراض عن كلام أم المؤمنين وأفضل أزواج النبي عائشة إذ صرحت بنفي الوصية.
314
193
المراجعة 72 وفيها أنها لم تكن أفضل أزواج النبي وان أفضلهن خديجة مع الإشارة إلى السبب في إعراضنا عن حديث عائشة في هذا الموضوع.
315
194
المراجعة 73 وفيها طلب التفصيل في سبب الاعراض عن حديثها في هذا الموضوع.
317
195
المراجعة 74 وفيها تفصيل الأسباب في الاعراض عن حديثها وأن العقل يحكم بالوصية وأن دعوى عائشة بأن النبي قضى وهو في صدرها معارضة بصحاح كثيرة.
317
196
المراجعة 75 وفيها ان أم المؤمنين لا تستسلم في حديثها إلى العاطفة وان الحسن والقبح العقليين منفيان عند أهل السنة.
323
197
وفي هذه المراجعة أيضا بحث المناظر عن السنن التي تعارض دعوى أم المؤمنين في أن النبي قضى وهو في صدرها.
324
198
المراجعة 76 استسلام عائشة إلى العاطفة.
324
199
ثبوت الحسن والقبح العقليين بالبرهان القاطع والحجة البالغة.
326
200
الصحاح المعارضة لدعوى أم المؤمنين.
328
201
تقديم حديث أم سلمة على حديثها عند التعارض.
332
202
المراجعة 77 وفيها البحث عن السبب في تقديم حديث أم سلمة على حديث عائشة.
332
203
المراجعة 78 وفيها الأسباب المرجحة لحديث أم سلمة مضافا إلى ما تقدم في المراجعة 76 من الأسباب.
333
204
المراجعة 79 وفيها ان الاجماع يثبت خلافة الصديق.
337
205
المراجعة 80 وفيها الجواب عن دعوى الاجماع بكيفية تمثل العدل والإنصاف والأمانة والعلم بأجلى المظاهر. وكيف يتحقق الاجماع مع وجود ذلك النزاع.
337
206
المراجعة 81 وفيها دعوى انعقاد الاجماع بعد تلاشي النزاع.
341
207
المراجعة 82 حصحص الحق فيها بسطوع البرهان وهناك مطالب لا مندوحة للمحققين عن مراجعتها
342
208
المراجعة 83 وفيها بحث المناظر عن الجمع بين ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة على الصحة.
347
209
المراجعة 84 وفيها الجمع بين ثبوت النص وحملهم على الصحة.
347
210
بيان الوجه في قعود الامام عن حقه.
350
211
المراجعة 85 وفيها التماس الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنص.
352
212
المراجعة 86 وفيها رزية يوم الخميس إذ قال النبي هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد.
352
213
بيان السبب في عدول النبي عن عزيمته.
356
214
المراجعة 87 وفيها عذرهم في تلك الرزية مع المناقشة فيه.
357
215
المراجعة 88 وفيها تزييف تلك الأعذار ببينات تسطع كضوء النهار.
360
216
المراجعة 89 وفيها التماس بقية الموارد.
364
217
المراجعة 90 وفيها سرية أسامة المشتملة على خمسة أمور لم يتعبدوا فيها بالنصوص.
365
218
المراجعة 91 وفيها عذرهم فيما كان منهم في سرية أسامة.
370
219
دعوى أن لعن المتخلف عن تلك السرية لم يرد في حديث مسند.
371
220
المراجعة 92 وفيها أن ما ذكره المناظر من عذرهم لا ينافي ما قلناه من مخالفتهم.
372
221
ذكر الحديث المسند المشتمل على لعن المتخلف عن جيش أسامة.
373
222
المراجعة 93 وفيها التماس بقية الموارد.
375
223
المراجعة 94 وفيها أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل ذلك المارق.
375
224
المراجعة 96 وفيها رد العذر.
378
225
المراجعة 97 وفيها التماس الموارد كلها.
379
226
المراجعة 98 وفيها لمعة من الموارد ذكرناها تفصيلا وأشرنا إلى موارد أخر خاصة في علي وأهل بيته.
380
227
المراجعة 99 وفيها عذرهم إذ خالفوا النص في تلك الموارد والتماس المناظر تفصيل ما أشرنا إليه من الموارد الخاصة في علي وأهل بيته.
381
228
المراجعة 100 وفيها أن ما ذكره من عذرهم لا ينافي ما قلناه وقد خرج في هذه الأعذار عن محل البحث وفيها أيضا تفصيل ما اختص بعلي من الصحاح المنصوص فيها عليه بغير الإمامة من الأمور التي لم يتعبدوا بها.
382
229
المراجعة 101 لم لم يحتج الامام يوم السقيفة بنصوص الخلافة والوصية.
384
230
المراجعة 102 موانع الامام من الاحتجاج يوم السقيفة.
385
231
الإشارة إلي احتجاجه واحتجاج أوليائه مع وجود الموانع.
387
232
المراجعة 103 وفيها طلب موارد احتجاجهم.
387
233
المراجعة 104 ثلة من موارد احتجاج الامام.
388
234
احتجاج الزهراء عليها السلام.
392
235
المراجعة 105 وفيها التماس احتجاج ببيان يريك هذه الحقيقة محسوسة غير الامام والزهراء.
393
236
المراجعة 106 احتجاج ابن عباس.
394
237
احتجاج الحسن والحسين واحتجاج أبطال الشيعة من الصحابة.
396
238
الإشارة إلى احتجاجهم بالوصية.
397
239
المراجعة 107 وفيها طلب تفصيل احتجاجهم بالوصية.
398
240
المراجعة 108 وفيها احتجاجهم بالوصية في خطبهم وحديثهم وأشعارهم وقد أوردنا من ذلك ما يحتمله هذا الإملاء فجدير بالباحثين أن يقفوا عليه.
398
241
المراجعة 109 وفيها البحث عن إسناد مذهب الشيعة (في الفروع والأصول) إلى أئمة أهل البيت.
408
242
المراجعة 110 وفيها ثبوت تواتر مذهب الشيعة عن أئمة أهل البيت بجميع الحواس
408
243
وفيها تقدم الشيعة في تدوين العلم زمن الصحابة وأسماء المؤلفين منهم.
410
244
وأسماء المؤلفين منهم من التابعين وتابعي التابعين وقد تضمنت هذه المراجعة مباحث جمة ومطالب مهمة ومناضلات عن أهل الصدق ببوارق الحق ألفت إليها كل بحاث عن الحقيقة.
412
245
المراجعة 111 وفيها مسك الختام بالبخوع للحق.
423
246
المراجعة 112 وفيها الثناء على المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلى الله على من لا نبي بعده، و على آله الذين قصدوا قصده، وسلم تسليما كثيرا.
423
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org