الناهل (1)، وردعة سورة الساغب (2) ولفتحت عليهم بركات من السماء والأرض، وسيأخذهم الله بما كانوا يكسبون، إلا هلم فاستمع وما عشت أراك الدهر عجا، وإن تعجب، فقد أعجبك الحادث، إلى أي لجأ لجأوا؟ وبأي عروة تمسكوا، لبئس المولى ولبئس العشير، بئس للظالمين بدلا، استبدلوا والله الذنابا بالقوادم، والعجز بالكاهل، فرغما لمعاطس قوم يحسبون أنهم يحسنون صنعا إلا أنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون، ويحهم * (أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون) *... إلى آخر الخطبة (3) " (911) وهي نموذج كلام العترة الطاهرة في هذا الموضوع، وعلى هذه فقس ما سواها، والسلام.
ش المراجعة 105 رقم: 16 ربيع الثاني سنة 1330 نلتمس تتميم الفائدة بنقل احتجاج غير الإمام والزهراء، ولكم الفضل، والسلام.
س