الغارات - إبراهيم بن محمد الثقفي - ج ١ - الصفحة ٣٠٥
فلما مضى لسبيله صلى الله عليه وآله تنازع المسلمون الأمر بعده 1، فوالله ما كان يلقي في روعي 2، ولا يخطر على بالي أن العرب تعدل 3 هذا الأمر بعد محمد صلى الله عليه وآله عن أهل بيته ولا أنهم منحوه 4 عني من بعده، فما راعني 5 إلا انثيال الناس على أبي بكر

1 - قال الرضي - رضي الله عنه - في نهج البلاغة في باب المختار من الكتب (ج 4 شرح النهج بن أبي الحديد، ص 164 - 191):
" ومن كتاب له - عليه السلام - إلى أهل مصر مع مالك الأشتر - رحمه الله - لما ولاه إمارتها: أما بعد فإن الله سبحانه بعث محمدا - صلى الله عليه وآله - نذيرا للعالمين ومهيمنا على المرسلين، فلما مضى - صلى الله عليه وآله - تنازع المسلمون الأمر من بعده فوالله ما كان يلقي في روعي ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده - صلى الله عليه وآله - عن أهل بيته، ولا أنهم منحوه عني من بعده، فما راعني إلا انثيال الناس على فلان يبايعونه فأمسكت بيدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام، يدعون إلى محق دين محمد صلى الله عليه وآله فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلما أو هدما تكون المصيبة به علي أعظم من فوت ولايتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل يزول منها ما كان كما يزول السراب أو كما ينقشع السحاب فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق واطمأن الدين وتنهنه ".
أقول: قد أورد السيد (ره) قطعة أخرى من هذا الكتاب تشتمل على فقرات من الأصل بعدها وسنذكرها مقطعة في مواردها عن قريب إن شاء الله تعالى.
ونقل المجلسي (ره) هذا الكتاب من النهج في ثامن البحار في باب الفتن الحادثة بمصر (ص 659، س 14) مع توضيح لبعض فقراته التي تحتاج إليه ونحن نذكر هنا من التوضيح ما يقتضيه المقام نقلا عنه (ره).
2 - قال المجلسي (ره): " الروع بالضم القلب أو سواده، وقيل: الذهن والعقل ".
3 - في النهج: " تزعج هذا الأمر " فقال المجلسي (ره): " أزعجه = قلعه عن مكانه ".
4 - قال المجلسي (ره): " نحاه، أي أزاله ولعل الغرض إظهار شناعة هذا الأمر وأنه مما لم يكن يخطر بباله بظاهر الحال فلا ينافي علمه بذلك بإخبار الرسول صلى الله عليه وآله ".
5 - قال المجلسي (ره): " فما راعني، قال ابن أبي الحديد: تقول للشئ يفحأك بغتة: ما راعني إلا كذا، والروع بالفتح الفزع كأنه يقول: ما أفزعني شئ بعد ذلك السكون الذي كان عندي والثقة التي اطمأننت إليها إلا وقوع ما وقع من انثيال الناس أي انصبابهم من كل وجه كما ينثال التراب على أبي بكر ".
(٣٠٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 300 301 302 303 304 305 306 307 308 309 310 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ما قاله ابن النديم في ترجمة المؤلف المقدمة 17
2 ما قاله الشيخ الطوسي في ترجمته المقدمة 17
3 ما قاله النجاشي في ترجمته المقدمة 19
4 ما قاله العلامة الحلي في الخلاصة المقدمة 21
5 ما قاله ابن داود الحلي في رجاله المقدمة 21
6 ما قاله الاسترآباذي في منهج المقال المقدمة 21
7 ما قاله الطريحي في جامع المقال المقدمة 22
8 ما قاله المجلسي الأول في شرح مشيخة من لا يحضره الفقيه المقدمة 22
9 ما قاله الوحيد البهبهائي في تعليقاته المقدمة 23
10 ما قاله أبو علي الحائري في منتهى المقال المقدمة 23
11 ما قاله الميرزا محمد الاخباري في بعض كتبه المقدمة 24
12 ما قاله المحدث النوري في خاتمة المستدرك المقدمة 25
13 ما قاله السيد الخوانساري في روضات الجنات المقدمة 26
14 ما قاله المامقاني قي تنقيح المقام المقدمة 27
15 ما قاله السيد حسين بن رضا قي نخبة المقام المقدمة 28
16 ما قاله السيد الصدر في الشيعة وفنون الاسلام المقدمة 28
17 ما قاله أيضا في تأسيس الشيعة المقدمة 29
18 ما قاله المحدث القمي في الكنى والألقاب وسفينة البحار المقدمة 29
19 ما قاله الشيخ آقا بزرگ في مصفى المقال المقدمة 30
20 ما قاله الامام الخوئي في معجم رجال الحديث المقدمة 30
21 ذكر ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل رجلا بعنوان إبراهيم الثقفي غير المؤلف المقدمة 32
22 ذكر الذهبي من ترجمه ابن أبي حاتم المقدمة 33
23 الإشارة إلى سائر المعاجم التي ذكر المؤلف فيها المقدمة 33
24 إحالة شرح كتب الثقفي إلى كتاب الذريعة المقدمة 33
25 شرح حال أهل أصفهان في عصر المؤلف ونقل المجلسي رواية في ذلك عن الخرائج في ذمهم وبيانه إياها المقدمة 34
26 ما صرح به صاحب الروضات في أهل أصفهان المقدمة 35
27 ما قال علماء العامة في ترجمة المؤلف المقدمة 35
28 ما قال أبو نعيم في تاريخ أصفهان والاعتراض عليه المقدمة 35
29 ترجمة المؤلف عن الأنساب للسمعاني المقدمة 36
30 ترجمة عن معجم الأدباء لياقوت الحموي المقدمة 36
31 ترجمته عن الوافي بالوفيات للصفدي المقدمة 37
32 ما قاله ابن حجر في لسان الميزان في ترجمة المؤلف المقدمة 38
33 ترجمة المؤلف عن معجم المصنفين للتونكي المقدمة 39
34 ما قاله الزركلي في الاعلام المقدمة 42
35 ما قاله عمر رضا كحالة في معجم المؤلفين المقدمة 42
36 الإشارة إلى انتهاء سند العلماء إلى كتب الثقفي المقدمة 43
37 ترجمة أحمد بن علوية الأصفهاني عن النجاشي المقدمة 43
38 ترجمته عن الشيخ الطوسي في رجاله وذكر طريقه إليه والى كتب الثقفي بواسطته المقدمة 44
39 ما قاله ابن شهر آشوب في ترجمة أحمد بن علوية المقدمة 44
40 ما قاله الصدوق في مشيخة الفقيه في طريقه إلى الثقفي المقدمة 44
41 شرح عبارة الصدوق عن المحدث النوري في المستدرك المقدمة 44
42 ترجمة أحمد بن علوية عن الكنى والألقاب للقمي المقدمة 45
43 قول العلامة الحلي في الايضاح حول قصيدة ابن علوية المقدمة 46
44 ما قاله الثعالبي في يتيمة الدهر حول أهمية الأدب في أصفهان المقدمة 46
45 ترجمة ابن علوية عن طبقات الاعلام للشيخ آقا بزرگ المقدمة 47
46 ترجمة ابن علوية عن كتاب الغدير للأميني المقدمة 47
47 ما قاله السيد محسن العاملي في أعيان الشيعة في ترجمة ابن علوية وفي قصيدته الألفية المقدمة 48
48 ترجمة ابن علوية عن معجم الأدباء لياقوت المقدمة 50
49 ترجمته عن السيوطي في بغية الوعاة المقدمة 50
50 ترجمته عن الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات المقدمة 51
51 أسرة المؤلف وما قاله البلاذري في جده سعد بن مسعود المقدمة 51
52 ما قاله ابن مزاحم في كتاب صفين حول امارة سعد المقدمة 52
53 ما ذكره البلاذري في أنساب الاشراف حول امارة سعد المقدمة 53
54 ما ذكره الطبري واليعقوبي في تاريخيهما حول امارته على المدائن المقدمة 53
55 ما ذكره المفيد في الارشاد في نزول الحسن (ع) على سعد بالمدائن المقدمة 53
56 ترجمة سعد عن رجال الشيخ المقدمة 53
57 ما قاله ابن عبد البر في الاستيعاب في ترجمة سعد المقدمة 53
58 ترجمة سعد عن الإصابة وأسد الغابة المقدمة 54
59 ترجمة على بن محمد الثقفي أخي المؤلف عن تاريخ أصبهان المقدمة 54
60 عصر المؤلف وضعف الشيعة وشدة التقية فيه المقدمة 55
61 مشايخ المؤلف الذين روى عنهم في الغارات المقدمة 56
62 الرواة الذين رووا عن المؤلف المقدمة 57
63 مولد المؤلف ومنشأه وكيفية تحمله للحديث المقدمة 58
64 وفاته ومدفنه المقدمة 59
65 آثاره العلمية وكتبه المقدمة 59
66 أهمية كتابه " المعرفة " المقدمة 59
67 ما قاله ابن طاووس والشيخ آقا بزرگ فيه المقدمة 59
68 من نقل عن كتاب المعرفة المقدمة 60
69 نقل ابن طاووس خمسة عشر حديثا عن كتاب المعرفة المقدمة 61
70 فيما نقله الطبرسي في اعلام الورى عن كتاب المعرفة المقدمة 62
71 نقل المجلسي عن اعلام الورى رواية فتح خيبر المقدمة 63
72 نقل الخوارزمي رواية فتح خيبر في المناقب المقدمة 64
73 نقل الأربلي في كشف الغمة والعلامة في كشف اليقين رواية فتح خيبر عن المناقب المقدمة 64
74 نقل ابن طاووس من كتاب الحلال والحرام للثقفي في الاقبال المقدمة 65
75 اتحاد سندي كتابي الغارات والحلال والحرام المقدمة 66
76 ما قاله الشيخ آقا بزرگ في الذريعة حول كتاب الحلال والحرام المقدمة 66
77 كتاب مقتل أمير المؤمنين للثقفي ونقل ابن طاووس عنه في فرحة الغري المقدمة 67
78 مشابهة طريقي الغارات وكتاب مقتل أمير المؤمنين المقدمة 67
79 عنوان الغارات ومن صنف كتابا بهذا العنوان المقدمة 68
80 طول باع المؤلف في التأليف و تبحره في العلوم المقدمة 69
81 نقل المؤلف أكثر روايات كتابه عن علماء العامة المقدمة 69
82 نقل ابن أبي الحديد مطاوي كتاب الغارات في شرح نهج البلاغة وترجيحه إياه على سائر الكتب المقدمة 70
83 فيمن نقل عن المؤلف وذكر أساميهم وكتبهم المقدمة 70
84 كلمات القوم في اعتبار كتاب الغارات والوثوق به المقدمة 72
85 ما قاله الشيخ آقا بزرگ في الذريعة حول نسخة الغارات المقدمة 72
86 ما قاله المجلسي في مقدمة البحار حول كتاب الغارات المقدمة 72
87 ما قاله الشيخ الحر في فوائد الوسائل في الوثوق على الغارات المقدمة 73
88 ما قاله الشيخ الحر في ترجمة المؤلف المقدمة 74
89 ما قاله الشيخ الحر في اثبات الهداة والايقاظ من الهجعة في توثيق المؤلف المقدمة 74
90 انتقال النسخة التي كانت عند المحدث النوري إلى المصحح المقدمة 75
91 اعتراض عبد الزهراء الحسيني على الدكتور صفا خلوصي المقدمة 75
92 قيام المصحح بالبحث عن النسخة التي أشار إليها عبد الزهراء الحسيني وعدم الظفر بها المقدمة 76
93 البحث عن النسخة التي أشير إليها في الذريعة وعدم الحصول عليها المقدمة 77
94 اجتماع المصحح مع الدكتور المنجد وطلبه منه البحث عن نسخة الغارات وجوابه باليأس عنها بعد الفحص المقدمة 77
95 اعتراض الشيخ محمد باقر المحمودي على أرباب الثروة المقدمة 78
96 شرح الجملة الواقعة في آخر النسخة الموجودة المقدمة 78
97 مشابهة نسخة تفسير العياشي الغارات في تصرف النساخ المقدمة 79
98 مشابهة نسخة مقتل الحسين للخوارزمي الغارات في التصرف المقدمة 79
99 كلام ياقوت في معجم البلدان في الاعتراض على تصرف النساخ المقدمة 80
100 المراد من الزيادات والتكرارات و حذفهما المقدمة 81
101 نقل المجلس كتاب بعض تلامذته حول زيادات التهذيب المقدمة 82
102 كلام المحدث النوري في خاتمة المستدرك حول زيادات التهذيب المقدمة 82
103 نقل ابن أبى الحديد بعض روايات الغارات مسندة والحال أنه محذوف السند في النسخة المقدمة 83
104 نقل ابن أبى الحديد روايات لا توجد في الغارات المقدمة 83
105 اختلاف أسلوبي روايات الغارات وبعض ما نسبه ابن أبى الحديد إليه المقدمة 84
106 نقل ابن أبى الحديد روايات ليست في النسخة المقدمة 85
107 اسقاط الناسخ أسانيد الروايات في غالب الموارد المقدمة 86
108 الاختلاف في التعبير عن أسامي الرواة في الأسانيد المقدمة 86
109 تشويش النسخة التي استنسخت منها النسخة الموجودة المقدمة 86
110 اختلاف خطوط النسخة وأقلامها المقدمة 87
111 النسخة كانت جزءا من مجموعة تشتمل على خمسة كتب المقدمة 87
112 النسخة كانت لآقا ميرزا واستظهار أنه كان محبا للكتب المقدمة 87
113 استظهار أن النسخة كتبت في القرن الحادي عشر المقدمة 88
114 مشابهة خط النسخة نسخة جامع الرواة المقدمة 88
115 الذين رووا عن الغارات بلا واسطة المقدمة 89
116 الذين رووا عن الغارات بواسطة المقدمة 89
117 الاعتذار عن تصحيح النسخة كما هو متوقع المقدمة 91
118 في كيفية التصحيح المقدمة 92
119 نقل المصحح روايات الغارات بإجازته عن المشايخ المقدمة 93
120 ان التصحيح كان بمعونة الشيخ محمد التبريزي المقدمة 93
121 خصوصيات التصحيح المقدمة 94
122 صور فتوغرافية عن نسخة الغارات و جامع الرواة المقدمة 95
123 خطبة علي (ع) بالنهروان وهي تشتمل على أخباره بالمغيبات والفتن 1
124 ذم علي (ع) غنيا وباهلة 17
125 قدم علي (ع) إلى الكوفة عن حرب الخوارج وخطبته بمسكن 23
126 استنفار علي (ع) الناس للمسير إلى الشام وكراهيتهم له 28
127 دخول علي (ع) الكوفة 29
128 استنفار علي (ع) الناس للجهاد وتثبطهم عنه 31
129 ذم علي (ع) أهل الكوفة لتثاقلهم عن الجهاد 35
130 كلام علي (ع) لامرأة من بني عبس 39
131 لوم علي (ع) أهل الكوفة لتقاعدهم عن الجهاد 40
132 سيرة علي (ع) في المال وتعجيله في قسمته بين المسلمين وعدم ادخاره شيئا منه لنفسه 45
133 قدوم عقيل على علي (ع) بالكوفة 64
134 كلام علي (ع) لعبد الله بن جعفر عند استعطائه منه (ع) 66
135 كلام علي (ع) لأبي مريم عند مجيئه إليه 68
136 زهد علي (ع) في مأكله 68
137 تسوية علي (ع) في قسمة بيت المال 70
138 شكاية علي (ع) إلى الأشتر فرار الناس عنه 71
139 كلام علي (ع) لأصحابه عند سؤالهم عنه تفضيل العرب على غيرهم في القسمة 74
140 تحريض علي (ع) أصحابه على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 78
141 سيرة علي (ع) في نفسه وزهده (ع) في مأكله وملبسه 81
142 كلام علي (ع) لجعدة بن نعجة إذا اعترض عليه في ملبسه 108
143 كلام علي (ع) لأهل السوق ونهيه إياهم عن الحلف 110
144 كتاب علي (ع) إلى عوسجة بن شداد وذمه إياه في أمر 114
145 أمر علي (ع) بضرب نعيم لتخليصه لبيد بن عطارد 117
146 في عمال علي (ع) وأموره 121
147 في تخاصم علي (ع) مع نصراني عند شريح القاضي 124
148 بعث علي (ع) مصدقه إلى البادية وتعليمه إياه آداب أخذ الصدقة 126
149 فرض علي (ع) لمن قرأ القرآن ألفين ألفين 131
150 بناء علي (ع) سجن الكوفة بالجص والآجر 132
151 كلام علي (ع) في دعائم الايمان والكفر وشعبهما 134
152 كلام علي (ع) لكميل في فضيلة العلم و ذكره أصناف العلماء 148
153 خطبة لعلي (ع) في التوحيد والموعظة 155
154 تعليم علي (ع) للناس الصلاة على النبي (ص) 159
155 نعت علي (ع) النبي صلى الله عليه وآله وسلم وذكره لأوصافه الخلقية 161
156 خطبة علي (ع) في التوحيد المعروفة وهي تجمع ما لا يجمعه غيرها 170
157 كلام علي (ع) في وصف جماعة من أصحاب النبي وجوابه لأسئلة ابن الكواء 177
158 كلام علي (ع) لرجل سأله عن الروح وليلة القدر 183
159 جواب علي (ع) عن مسائل كتبها صاحب الروم إلى معاوية 187
160 كلام علي (ع) في ذم البصرة 191
161 كلام علي (ع) في امارة الصبيان من قريش 192
162 كلام علي (ع) في ميراث الخنثى 193
163 كتاب علي (ع) إلى معاوية 195
164 كتاب معاوية إلى علي (ع) 202
165 جواب علي (ع) عن كتاب معاوية 203
166 خبر مصر وإخراج محمد بن أبي حذيفة عبد الله بن أبي سرح عنها 205
167 ولاية قيس بن سعد مصر 208
168 كتاب علي عليه السلام مع قيس إلى أهل مصر 210
169 خطبة قيس بن سعد لأهل مصر 211
170 كتاب معاوية إلى قيس بن سعد 213
171 جواب قيس لكتاب معاوية 214
172 كتاب آخر لمعاوية إلى قيس بن سعد 214
173 جواب قيس عن كتاب معاوية 216
174 اختلاق معاوية كتابا له عن قيس وقراءته لأهل الشام 217
175 كتاب قيس إلى علي عليه السلام 218
176 كتاب علي عليه السلام إلى قيس 218
177 كتاب آخر لقيس إلى علي عليه السلام 219
178 عزل علي عليه السلام قيس بن سعد عن مصر وتولية محمد بن أبي بكر إياها 219
179 مرور قيس ببلقين ونزوله عندهم وجوده عليهم 220
180 قدوم قيس وسهل بن حنيف على علي عليه السلام الكوفة 222
181 قدوم محمد بن أبي بكر إلى مصر 223
182 عهد علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر 224
183 خطبة محمد بن أبي بكر بمصر 226
184 كتاب محمد بن أبي بكر إلى علي عليه السلام 227
185 كتاب علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر وأهل مصر وهي تشتمل على أبواب كثيرة 227
186 اعجاب معاوية بكتاب علي عليه السلام وقضاؤه به 251
187 تأسف علي عليه السلام على ظفر معاوية بهذا الكتاب 253
188 قصة محمد بن أبي بكر وخروج جماعة من أهل مصر عليه 254
189 كتاب علي عليه السلام إلى مالك الأشتر وإحضاره إليه وتوليته مصر 258
190 خروج الأشتر إلى مصر 259
191 كتاب علي عليه السلام إلى أهل مصر مع الأشتر 260
192 دس معاوية لقتل الأشتر وكيفية قتله 262
193 تأسف علي عليه السلام على قتل الأشتر 264
194 كتاب علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر عند مهلك الأشتر 267
195 كتاب محمد بن أبي بكر إلى علي عليه السلام 269
196 استشارة معاوية أصحابه في أمر مصر 271
197 كتاب معاوية إلى مسلمة بن مخلد ومعاوية بن حديج 274
198 كتاب مسلمة ومعاوية بن حديج إلى معاوية 275
199 توجيه معاوية عمرو بن العاص إلى مصر 276
200 كتاب معاوية وعمرو إلى محمد بن أبي بكر 277
201 بعث محمد بن أبي بكر كتابي معاوية وعمرو إلى أمير المؤمنين عليه السلام 278
202 كتاب علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر وأمره إياه بالثبات 278
203 كتاب محمد بن أبي بكر إلى معاوية 280
204 كتاب محمد بن أبي بكر إلى عمرو بن العاص 281
205 قتل عمرو بن العاص كنانة بن بشر 282
206 قتل محمد بن أبي بكر 282
207 بلوغ قتل محمد بن أبي بكر عائشة وجزعها عليه 285
208 دخول معاوية بن حديج على الحسن عليه السلام وكلام الحسن له 285
209 دعاء عائشة على معاوية وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج 286
210 رؤيا أسماء بات عميس وتعبير النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياها 288
211 كتاب عمرو بن العاص إلى معاوية واخباره بقتل محمد بن أبي بكر 288
212 ورود قتل محمد بن أبي بكر على علي عليه السلام 290
213 خطبة علي عليه السلام وعذله أهل الكوفة 290
214 بعث علي عليه السلام مالك بن كعب إلى مصر 293
215 حزن علي عليه السلام على محمد بن أبي بكر واخباره الناس بقتله 295
216 كتاب علي عليه السلام إلى عبد الله بن العباس واخباره له بشهادة ابن أبي بكر 298
217 كتاب عبد الله بن العباس إلى علي عليه السلام وتعزيته له 300
218 جزع علي عليه السلام على محمد بن أبي بكر 301
219 رسالة علي عليه السلام إلى أصحابه وفيها ما جرى له بعد وفاة النبي (ص) 302
220 تولية الأشتر الجزيرة وغاراته على الضحاك بن قيس 322
221 كيفية قتل محمد بن أبي حذيفة 327
222 خبر بني ناجية وخروجهم على علي عليه السلام 329
223 خروج زياد بن خصفة في أثر بني ناجية 337
224 كتاب علي عليه السلام إلى عماله في الاستطلاع على بني ناجية 337
225 كتاب قرظة بن كعب إلى علي عليه السلام واخباره له عن بني ناجية 339
226 كتاب علي عليه السلام إلى زياد بن خصفة 341
227 مسير زياد بن خصفة في أثر بني ناجية 343
228 مقاتلة زياد بن خصفة بني ناجية 344
229 كتاب زياد بن خصفة إلى علي عليه السلام واخباره عن أمر بني ناجية 347
230 ارسال علي عليه السلام معقل بن قيس إلى البصرة 348
231 كتاب علي عليه السلام إلى زياد بن خصفة 349
232 عهد علي عليه السلام إلى معقل بن قيس 351
233 كتاب عبد الله بن العباس إلى معقل وإرساله خالد بن معدان إليه 352
234 تحريض معقل بن قيس أصحابه على قتال بني ناجية 353
235 كتاب معقل إلى علي عليه السلام واخباره بالفتح 354
236 كتاب علي عليه السلام إلى معقل بن قيس وأمره إياه بتعقيب بني ناجية 354
237 تمويه الخريت على أصحابه الأمر وتحريضهم على قتال علي عليه السلام 355
238 قراءة معقل كتاب علي عليه السلام على بني ناجية ونصبه راية أمان 358
239 قتال معقل بني ناجية 359
240 كتاب معقل إلى علي عليه السلام واخباره بالفتح 362
241 مرور معقل بأساري بني ناجية على مصقلة بن هبيرة 362
242 شراء مصقلة الأسارى واعتاقه إياهم 363
243 كتاب علي عليه السلام إلى مصقلة بن هبيرة وإحضاره إليه ومطالبته بالثمن 364
244 فرار مصقلة ولحوقه بمعاوية 366
245 كتاب مصقلة إلى أخيه نعيم 367
246 جواب نعيم عن كتاب مصقلة 367
247 كلام علي عليه السلام في الخريت حين بلوغ مصابه إليه 371