على بعض فيركمه جميعا في جهنم).
وقال تعالى في سورة يونس: (ويوم يحشرهم كان لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم).
وقال تعالى في سورة هود: (ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود).
وقال في سورة النحل (وما أمر الساعة إلا كلح البصر أو هو أقرب).
وقال تعالى في سورة بني إسرائيل: (وكل انسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقيه منشورا اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا).
وقال تعالى في سورة الكهف: (ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة بل زعمتم ان لن نجعل لكم موعدا).
قال: (ووضع الكتاب وترى المجرمين مشفقين بما فيه ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها، ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا).
وقال تعالى في سورة الأنبياء: (ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين).
وقال تعالى في سورة الحج: (يا أيها الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شئ عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد).
وفى سورة المؤمنين: (فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتسائلون).
وقال بعده: (فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون).
قال تعالى في سورة النور: (يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون).
وفى سورة لقمان: (يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق).
قال تعالى في سورة السجدة: (ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون).