أتبعه بتنبيهات نافعة تتعلق بالكتاب، انظر (خاتمة مستدرك الوسائل ج 3 ص 547.
وقد أحصى المولى مراد التفريشي رحمه الله في أول شرحه (لمن لا يحضره الفقيه) المسمى بالتعليقة السجادية أحاديث الكتاب فكانت خمسة آلاف وتسعمائة وثلاثة وستين حديثا، منها الفان وخمسون حديثا مرسلا ونسب ذلك إلى بعض مشايخه، وهذا هو المنقول عن الشيخ البهائي رحمه الله في شرحه للكتاب، كما ذكره العلامة المحدث النوري رحمه الله في خاتمة مستدرك الوسائل ج 3 - ص 717.
اما المحدث الشيخ يوسف البحراني رحمه الله فقد قال في (لؤلؤة البحرين) ما نصه: قال بعض مشايخنا: اما (الفقيه) فيشتمل مجموعة على اربع مجلدات يشتمل على ستمائة وستة (1) وستين بابا (الأول) منها يشتمل على سبعة وثمانين باب (الثاني) على مائتين وثمانية وعشرين بابا (والثالث) على ثمانية وسبعين بابا (والرابع) على مائة وثلاثة وسبعين بابا.
وجميع ما في المجلد (الأول) حصر بألف وستمائة وثمانية عشر حديثا وجميع ما في (الثاني) حصر بألف وستمائة وسبعة وثلاثين حديثا وجميع ما في (الثالث) حصر بألف وثلاثمائة وخمسة أحاديث وجميع ما في (الرابع) حصر بتسعمائة وثلاثة أحاديث، وجميع مسانيد الأول سبعمائة وسبعة وسبعون حديثا ومراسيله واحد وأربعون وثمانمائة حديث، ومسانيد الثاني الف وأربعة وستون