آثاره المباركة الخالدة 1 - بناء المساجد الكثيرة في مختلف البلاد (الأهواز - ياسوج - كوه كيلويه وبوير احمد - إصبهان).
2 - بناء المدرسة العلمية في ياسوج.
3 - بناء مؤسسة دار التبليغ في الأهواز.
4 - بناء مستشفى - درمانگاه - في إصبهان.
5 - وأحسنها وأنفعها إن شاء الله مدرسة دار العلم في الأهواز ومكتبته العامرة التي يشرف عليها اليوم حفيده الموفق السيد نور الدين بن السيد عبد الله مجتهد زاده. (1) مكانته العلمية وأخلاقه المرضية إنه رحمه الله بحق كان من فقهاء الطراز الأول، ومن المراجع، والكل يعترف بذلك. كان متبحرا في العلوم المتداولة كاللغة والصرف والنحو وعلوم البلاغة والكلام والتفسير والفقه والأصول وغيرها.
وأن سماحته كأستاذه السيد محسن الكوهكمري وأستاذ أستاذه العلامة الشيخ هادي الطهراني كان صاحب بعض المباني العلمية الخاص، وتأليفاته التي ذكرناها حاكية عن صدق هذا الادعاء.
وكان رحمه الله بالإضافة - إلى مكانته العلمية زاهدا ورعا تقيا يعيش حياة ساذجة سليمة من التعقيد، وكان يتواضع إلى أبعد حدود التواضع.
كان في النجف الأشرف إذا دخل المدرسة يأتي إليه الطلاب المبتدئون