الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
مصباح الهداية في إثبات الولاية - السيد علي البهبهاني - الصفحة ٢٧
صورة إجازة آية الله العظمى السيد البهبهاني قدس سره بخطه الشريف لحجة الإسلام والمسلمين السيد محمد علي الروضاتي دامت إفاداته.
(٢٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
22
23
24
25
26
27
28
29
31
32
33
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
ترجمة المؤلف
1
2
مقدمة الكتاب في بيان اشتمال الكتاب على أربعين حديثا مفسرة لأربعين آية متعلقة بولاية مولانا أمير المؤمنين والأئمة المعصومين عليهم السلام
41
3
الحديث الأول في تفسير قوله تعالى: قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
43
4
ينبغي التكلم في مقامات ثلاثة
44
5
المقام الأول في اختصاص من عنده علم الكتاب بمولانا أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين عليهم السلام وعدم صدقه على من عداهم
44
6
المقام الثاني في احتوائها على المنقبة الفاضلة
45
7
المقام الثالث في أنه أفضل منقبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام
45
8
أمور ستة تتضح بها حال المقامات الثلاثة
45
9
الامر الأول في أن ضم من عنده علم الكتاب إلى شهادته تعالى من قبيل ضم برهان إلى برهان آخر
45
10
الأمر الثاني في بيان المراد من الكتاب
45
11
الأمر الثالث في بيان كيفية شهادته تعالى وشهادة من عنده علم الكتاب أهي قولية أم فعلية؟
45
12
الأمر الرابع في بيان سبب حصول العلم من شهادة من عنده علم الكتاب بحيث تعد برهانا مستقلا
45
13
الأمر الخامس في بيان أن إضافة العلم إلى الكتاب تفيد العموم أم لا؟
45
14
الأمر السادس في أن سورة الرعد التي فيها الآية الكريمة مكية أم مدنية؟
45
15
توضيح الأمر الأول
45
16
توضيح الأمر الثاني
51
17
توضيح الأمر الثالث
51
18
توضيح الأمر الرابع
53
19
توضيح الأمر الخامس
54
20
توضيح الأمر السادس
55
21
بيان المقام الأول
55
22
بيان المقام الثاني والثالث
59
23
الحديث الثاني في تفسير قوله تعالى: أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه
67
24
ينبغي التكلم في مقامات ثلاثة
69
25
المقام الأول في عدم صدق الموصول إلا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم
69
26
المقام الثاني في عدم صدق شاهد منه إلا على مولانا أمير المؤمنين والأئمة المعصومين عليهم السلام
69
27
المقام الثالث في اشتمال هذه الآية على المنقبة الفاضلة لمولانا أمير المؤمنين وأوصيائه عليهم السلام
69
28
توضيح المقام الأول
69
29
توضيح المقام الثاني
72
30
توضيح المقام الثالث
75
31
الحديث الثالث في تفسير قوله تعالى: واعتصموا بحبل الله جميعا
81
32
بيان الأمور الثمانية المستفادة من حديث الثقلين
82
33
الحديث الرابع في تفسير قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
91
34
دلالة هذه الآية على عصمة الأئمة الطاهرين
92
35
الحديث الخامس في تفسير قوله تعالى: وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى
94
36
الحديث السادس في تفسير قوله تعالى: وقفوهم أنهم مسؤولون
101
37
شواهد مخالفة أهل البيت مع المتصدين لأمر الخلافة
102
38
الحديث السابع في تفسير قوله تعالى: ألقيا في جهنم كل كفار عنيد
107
39
الحديث الثامن في تفسير قوله تعالى: انما أنت منذر ولكل قوم هاد
111
40
الروايات في وصف العترة الطاهرة بأنهم مع الكتاب لا يفارقهم ولا يفارقونه مستفيضة
112
41
دلالة هذه الآية على أمور ثلاثة:
113
42
الأول: الاحتياج إلى هاد بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم في إبقاء الدين
113
43
الثاني: أن منصب الهداية كمنصب الانذار من المناصب الإلهية لا يتطرق فيه اختيار الناس
113
44
الثالث انه تلو النبوة
114
45
بيان دلالة الآية على إمامة أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين عليهم السلام
115
46
الحديث التاسع في تفسير قوله تعالى: اخوانا على سرر متقابلين
117
47
اشتمال هذه الرواية على مناقب ثلاث لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام: المنزلة والاخوة والوراثة
118
48
دلالة المنزلة على اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين عليه السلام
120
49
دلالة الاخوة عليه
124
50
دلالة الوراثة عليه
125
51
الحديث العاشر في تفسير قوله تعالى: إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين
129
52
الآية الكريمة تدل على أمور ثلاثة
129
53
الأول أن الإمامة عهد إلهي لا يتطرق فيه اختيار الناس
129
54
الثاني أن الإمامة مرتبة فوق النبوة
129
55
الثالث عدم قابلته من مسه الظلم لهذا العهد الشريف
129
56
توضيح الأمر الأول
129
57
توضيح الأمر الثاني
129
58
توضيح الأمر الثالث
131
59
دلالة الآية الكريمة على عدم استحقاق الخلفاء الثلاث للخلافة من وجوه ثلاثة
132
60
بيان أن أئمتنا عليهم السلام أفضل من سائر الأنبياء حتى اولو العزم منهم
133
61
الحديث الحادي عشر في تفسير قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
135
62
ينبغي التنبيه على أمور
135
63
الأول: أن عنوان اولي الأمر إنما يصدق على من كان صاحبا للأمر واقعا لا من كان متغلبا على الأمر من دون حق
136
64
الثاني: أن ولاية الأمر ذاتا وابتداءا انما هو للخالق تعالى شأنه
137
65
الثالث: أن وجوب الإطاعة يدور مدار الولاية
137
66
الرابع: أن ثبوت الولاية من قبل التولية فرع ثبوت الولاية للمولى
138
67
الخامس: أن الولاية على قسمين: مطلقة ومحدودة
138
68
بيان دلالة الآية على أن الولاية التامة ليست إلا لمن أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنهم بأنهم المتصفين بالعصمة والطهارة
139
69
عدم صحة تفسير اولي الأمر بسلاطين الإسلام أو العلماء
140
70
دلالة الآية على تعدد ولي الأمر
143
71
رد كلام بعض أهل السنة حيث أنكر دلالة الكتاب والسنة على وجود الخلافة العظمى والإمامة الكبرى في دين الإسلام
143
72
الحديث الثاني عشر في تفسير قوله تعالى: فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
146
73
الحديث الثالث عشر في تفسير قوله تعالى: وأنذر عشيرتك الأقربين
149
74
الحديث الرابع عشر في تفسير قوله تعالى: وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة
153
75
الروايات الدالة على أن أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم هم الذين أختارهم الله على جميع خلقه كثيرة مسلمة عند الفريقين لا ريب في صحتها
154
76
منها خبر الطير المشوي
154
77
منها ما دل على أنه لولا محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ما خلق الله آدم ومن دونه
155
78
منها الخبر الدال على أن عليا عليه السلام خير الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
155
79
منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم علي مني وأنا منه
155
80
منها خبر الراية في غزوة خيبر
156
81
منها خبر الراية في غزوة خيبر
156
82
منها خبر أنا مدينة العلم وعلي بابها
156
83
منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم أقضى وأعلم أمتي علي بن أبي طالب عليه السلام
156
84
منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم علي مع الحق
157
85
منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على ولده
157
86
منها خبر سد الأبواب من المسجد إلا باب علي عليه السلام
158
87
منها الروايات المتواترة في فضل محبي علي عليه السلام وشيعته
159
88
دلالة هذه المناقب على إمامة علي عليه السلام وأولاده الطاهرين
160
89
الحديث الخامس عشر في تفسير قوله تعالى: ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل
162
90
توضيح دلالة الآية على انحصار الإمامة في أهل بيت النبوة يتوقف على بيان أمور
162
91
الأول في معنى الفيء والمراد منه في المقام
162
92
الثاني في معنى ذي القربى والمراد منه في الآية
162
93
الثالث في بيان كيفية اختصاص الفيء به من المصرفية أو الملكية أو على وجه آخر
162
94
توضيح الأمر الأول
163
95
توضيح الأمر الثاني
163
96
توضيح الأمر الثالث
163
97
الحديث السادس عشر في تفسير قوله تعالى واعلموا أن ما غنمتم من شئ فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى
168
98
ينبغي التنبيه على أمور
169
99
الأمر الأول وجه تقديم الخبر على الاسم والعطف بعد تتميم الكلام واستكماله
170
100
الأمر الثاني احتواء الآية الشريفة على ضروب من التأكيد ووجهه
170
101
الأمر الثالث في أن موضوع الخمس يختص بغنائم دار الحرب أم لا، مبائن مع الفيم أم لا
171
102
الأمر الرابع وجه كون الصدقة وسخا دون الخمس
172
103
الحديث السابع عشر في تفسير قوله تعالى: قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى
174
104
جعل المودة في القربى أجر الرسالة يدل على أمرين
176
105
الأول وجوب مودة القربى
176
106
الثاني أنهم أفضل وأحب عند الله من جميع الأمة
176
107
الحديث الثامن عشر في تفسير قوله تعالى: ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
180
108
كلام الفخر الرازي في أن الله تعالى جعل أهل بيت نبيه مساويا له في خمسة أشياء
183
109
الحديث التاسع عشر في تفسير قوله تعالى: فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
188
110
دلالة الآية على ان منزلة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منزلة نفسه منه
190
111
بعد ثبوت هذه المنزلة لا يعقل سلب الخلافة عنه
192
112
الحديث العشرون في تفسير قوله تعالى: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
194
113
كلام ابن أبي الحديد في معنى العترة
196
114
بيان دلالة الآية على عصمة أهل البيت واختصاص الإمامة بهم يتوقف على أمور أربعة
198
115
الأول: أن الإرادة على قسمين: تكوينية وتشريعية
198
116
الثاني: أن الرجس مطلق ما يعد قذارة
198
117
الثالث: أن النكرة وما في حكمها في سياق النفي أو ما في معناه تفيد العموم
198
118
الرابع: أن إذهاب الرجس والتطهير على قسمين: الدفع والرفع
198
119
الحديث الحادي والعشرون في تفسير قوله تعالى: فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
203
120
في أن أهل البيت هم أهل الذكر
206
121
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بهم
207
122
الحديث الثاني والعشرون في تفسير قوله تعالى: وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا
209
123
دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بمولانا أمير المؤمنين وأبنائه الطاهرين عليهم السلام
211
124
الحديث الثالث والعشرون في تفسير قوله تعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية
213
125
من كان خير البرية لا يجوز أن يتقدم غيره عليه في الخلافة
216
126
ادعاء تفويض علي عليه السلام الخلافة إلى الخلفاء يكذبه التاريخ والشواهد
216
127
كلام ابن قتيبة في (كتاب الإمامة والسياسة)
217
128
الحديث الرابع والعشرون في تفسير قوله تعالى: ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون
224
129
الحديث الخامس والعشرون في تفسير قوله تعالى: وسلام على آل يس
229
130
قراءة آل يس صحيحة
229
131
دلالة الآية على إمامة أهل البيت
231
132
الحديث السادس والعشرون في تفسير قوله تعالى: وتعيها أذن واعية
234
133
يشهد لكون علي عليه السلام الأذن الواعية الروايات المتواترة الدالة على أنه باب مدينة علم النبي وحكمته وأنه أعلم الأمة وأقضاهم وأنه مع القرآن، القرآن معه وغيرها
236
134
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة به عليه السلام
236
135
الحديث السابع والعشرون في تفسير قوله تعالى: وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله بريء من المشركين ورسوله
239
136
الحديث الثامن والعشرون في تفسير قوله تعالى: في بيوت اذن الله أن ترفع
242
137
دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بأهل البيت عليهم السلام
246
138
الحديث التاسع والعشرون في تفسير قوله تعالى: الله نور السماوات والأرض
247
139
في أن المراد بالنور في الآية هو النور المعنوي
250
140
في أن نور السماوات معناها لأهل السماء وهاد لأهل الأرض
253
141
في أن هدايته تعالى لأهل الأرض لا تكون بلا واسطة فلابد من هاد بينه تعالى شأنه وبينهم
253
142
في أن المراد من مثل نوره خليفته في خلقه
255
143
الحديث الثلاثون في تفسير قوله تعالى: والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم
257
144
لا شبهة عند الفريقين أن أول من آمن بالله تعالى وبرسوله وصلى معه من الرجال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام
261
145
دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام من وجهين
263
146
الحديث الحادي والثلاثون في تفسير قوله تعالى: طوبى لهم وحسن مآب
268
147
الحديث الثاني والثلاثون في تفسير قوله تعالى: ومن يطع الله ورسوله
273
148
دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين وهو الصديق
277
149
الحديث الثالث والثلاثون في تفسير قوله تعالى: أن تقول نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين
279
150
دلالة الروايات على أن جنب الله في الآية الكريمة هو مولانا أمير المؤمنين عليه السلام
284
151
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة به
284
152
الحديث الرابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: وان تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين
286
153
الحديث الخامس والثلاثون في تفسير قوله تعالى: ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد
289
154
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام
292
155
في أن صحبة أبي بكر للنبي في الغار لا تدل على فضيلة
293
156
الحديث السادس والثلاثون في تفسير قوله تعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا
295
157
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام
297
158
الحديث السابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان
301
159
يستفاد من الآية الكريمة أمور خمسة
304
160
الأول علو مقام مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وسيدتنا فاطمة الزهراء عليها السلام
304
161
الثاني أن كلا منهما كفو للآخر
305
162
الثالث أن تزويجهما كان من الله تبارك وتعالى
305
163
الرابع علو شأن سيدي شباب أهل الجنة
306
164
الخامس اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام
307
165
في أن الخلفاء الثلاثة لم يبلغوا في العلم ولا في سائر الصفات الكريمة مبلغا يستحقون لمعارضة معه في الخلافة والولاية
307
166
الحديث الثامن والثلاثون في تفسير قوله تعالى: انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
310
167
اتفقت الروايات في أن أمير المؤمنين تصدق بخاتمه وهو راكع
317
168
أن الخاتم كان فصه ياقوتة وحلقته من فضة
318
169
في أن الآية الكريمة صريحة في اختصاص الولاية التامة والإمامة الكبرى به عليه السلام
320
170
الولي في الآية بمعنى أولى وأحق من وجهين
320
171
الحديث التاسع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس
325
172
ينبغي التكلم في أمور ثلاثة
326
173
الأول في أن الآية الكريمة نزلت في ولاية علي عليه السلام في غدير خم
326
174
الثاني فيما بلغه الرسول من الله في هذا المكان
332
175
الثالث في أن ما بلغه في غدير خم صريح في الإمامة
339
176
جواب المناقشات في دلالة حديث الغدير
339
177
الحديث الأربعون في تفسير قوله تعالى: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا
345
178
دلالة الآية الكريمة على تعيين أمر الإمامة والخلافة من قبله تعالى
351
179
دلالة الآية الكريمة على نصب جميع خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
352
180
دلالة الكتاب المجيد على اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين عليهم السلام على أقسام ثلاثة
358
181
الأول: الآيات النازلة في شأنهم
358
182
الثاني: كون المجمل والمتشابه في القرآن المجيد
358
183
الثالث قصص أوصياء الأنبياء عليهم السلام
360
184
في أن الآيات النازلة في شأن أهل البيت الدالة على اختصاص الولاية لا تنحصر في الأربعين
361
185
جواب بعض العامة حيث قال: لو بين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه أمر الولاية لم يخالفوه
362
186
خاتمة الكتاب
364
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org