224 - إنك لو دعوتني ودوني * زوراء ذات مترع بيون . لقلت لبيه لمن يدعوني.
____________________
(1) " بعض " مبتدأ، وبعض مضاف و" ما " اسم موصوف: مضاف إليه " يضاف " فعل مضارع مبنى للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه، والجملة لا محل لها صلة " حتما " مفعول مطلق لفعل محذوف " امتنع " فعل ماض " إيلاؤه " إيلاء:
فاعل امتنع، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر المبتدأ، وإيلاء مضاف والضمير مضاف إليه، من إضافة المصدر إلى مفعوله الأول " اسما " مفعول ثان لإيلاء " ظاهرا " نعت لقوله اسما " حيث " ظرف متعلق بامتنع " وقع " فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى بعض ما يضاف، والجملة في محل جر بإضافة " حيث " إليها.
(2) " كوحد " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر لمبتدأ محذوف " لي، ودوالي سعدى " معطوفات على " وحد " بعاطف محذوف من بعضها " وشذ " فعل ماض " إيلاء " فاعل شذ، وإيلاء مضاف و" يدي " مضاف إليه " للبى " جار ومجرور متعلق بإيلاء على أنه مفعوله الثاني، ومفعوله الأول المضاف إليه.
224 - هذه الأبيات من الشواهد التي لا يعلم قائلها.
اللغة: " زوراء " - بفتح فسكون - الأرض البعيدة الأطراف " مترع " ممتد " بيون " بزنة صبور - البئر البعيدة القعر، وقيل: هي الواسعة الجالين، وقيل: التي لا يصيبها رشاؤها، وقيل: الواسعة الرأس الضيقة الأسفل " لبيه " في هذا اللفظ التفات من الخطاب إلى الغيبة، والأصل أن يقول: لقلت لك لبيك.
فاعل امتنع، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر المبتدأ، وإيلاء مضاف والضمير مضاف إليه، من إضافة المصدر إلى مفعوله الأول " اسما " مفعول ثان لإيلاء " ظاهرا " نعت لقوله اسما " حيث " ظرف متعلق بامتنع " وقع " فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى بعض ما يضاف، والجملة في محل جر بإضافة " حيث " إليها.
(2) " كوحد " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر لمبتدأ محذوف " لي، ودوالي سعدى " معطوفات على " وحد " بعاطف محذوف من بعضها " وشذ " فعل ماض " إيلاء " فاعل شذ، وإيلاء مضاف و" يدي " مضاف إليه " للبى " جار ومجرور متعلق بإيلاء على أنه مفعوله الثاني، ومفعوله الأول المضاف إليه.
224 - هذه الأبيات من الشواهد التي لا يعلم قائلها.
اللغة: " زوراء " - بفتح فسكون - الأرض البعيدة الأطراف " مترع " ممتد " بيون " بزنة صبور - البئر البعيدة القعر، وقيل: هي الواسعة الجالين، وقيل: التي لا يصيبها رشاؤها، وقيل: الواسعة الرأس الضيقة الأسفل " لبيه " في هذا اللفظ التفات من الخطاب إلى الغيبة، والأصل أن يقول: لقلت لك لبيك.