____________________
" الألف " مفعول مقدم على عامله - وهو قوله " أمل " الآتي - " المبدل " نعت للألف " من يا " جار ومجرور متعلق بالمبدل " " في طرف " جار ومجرور متعلق بمحذوف صفة لياء " أمل " فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " كذا " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم " الواقع " مبتدأ مؤخر " منه " جار ومجرور متعلق بقوله " اليا " قصر للضرورة: فاعل للواقع " خلف " حال من الياء، ووقف عليه بالسكون على لغة ربيعة.
(2) " دون " ظرف متعلق بخلف أو بالواقع في البيت السابق، ودون مضاف و" مزيد " مضاف إليه " أو " عاطفة " شذوذ " معطوف على مزيد " ولما " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم " تليه " تلى: فعل مضارع، والهاء مفعول به " ها " قصر للضرورة: فاعل تلي، وها مضاف و" التأنيث " مضاف إليه، والجملة من الفعل وفاعله ومفعوله لا محل لها صلة " ما " المجرورة محلا باللام " ما " اسم موصول: مبتدأ مؤخر " الها " قصر للضرورة: مفعول مقدم على عامله - وهو قوله عدم الآتي - " عدما " عدم: فعل ماض، والألف للاطلاق، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى ما الموصولة، والجملة لا محل لها صلة الموصول.
(3) الغرض من الإمالة أحد أمرين؛ أولهما: تناسب الأصوات وتقاربها، وبيان ذلك أن النطق بالياء والكسرة مستفل منحدر، والنطق بالفتحة والألف مستعل متصعد، وبالإمالة تصير الألف من نمط الياء في الانحدار والتسفل، وثانيهما: التنبيه على أصل أو غيره.
وحكم الإمالة الجواز؛ فمهما وجدت أسباب الإمالة فإن تركها جائز، والأسباب التي سيذكرها الناظم والشارح أسباب للجواز، لا للوجوب.
والإمالة لغة تميم ومن جاورهم، والحجازيون لا يميلون إلا قليلا.
(2) " دون " ظرف متعلق بخلف أو بالواقع في البيت السابق، ودون مضاف و" مزيد " مضاف إليه " أو " عاطفة " شذوذ " معطوف على مزيد " ولما " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم " تليه " تلى: فعل مضارع، والهاء مفعول به " ها " قصر للضرورة: فاعل تلي، وها مضاف و" التأنيث " مضاف إليه، والجملة من الفعل وفاعله ومفعوله لا محل لها صلة " ما " المجرورة محلا باللام " ما " اسم موصول: مبتدأ مؤخر " الها " قصر للضرورة: مفعول مقدم على عامله - وهو قوله عدم الآتي - " عدما " عدم: فعل ماض، والألف للاطلاق، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى ما الموصولة، والجملة لا محل لها صلة الموصول.
(3) الغرض من الإمالة أحد أمرين؛ أولهما: تناسب الأصوات وتقاربها، وبيان ذلك أن النطق بالياء والكسرة مستفل منحدر، والنطق بالفتحة والألف مستعل متصعد، وبالإمالة تصير الألف من نمط الياء في الانحدار والتسفل، وثانيهما: التنبيه على أصل أو غيره.
وحكم الإمالة الجواز؛ فمهما وجدت أسباب الإمالة فإن تركها جائز، والأسباب التي سيذكرها الناظم والشارح أسباب للجواز، لا للوجوب.
والإمالة لغة تميم ومن جاورهم، والحجازيون لا يميلون إلا قليلا.