الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
كتاب المكاسب - الشيخ الأنصاري - ج ٢ - الصفحة ٢٥٢
غير معمورة وقت الفتح (1) والله العالم، ولله الحمد أولا وآخرا وظاهرا وباطنا.
(1) من هنا إلى آخر العبارة لم ترد في " ف ".
(٢٥٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
247
248
249
250
251
252
253
255
257
258
259
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المسألة السابعة عشر: القيافة
7
2
حرمة القيافة
7
3
القائف لغة واصطلاحا
7
4
الأخبار الناهية عن مراجعة القائف
8
5
المسألة الثامنة عشر: الكذب
11
6
حرمة الكذب عقلا وشرعا
11
7
الكلام في مقامين: المقام الأول: في أن الكذب من الكبائر
11
8
هل الكذب كله من الكبائر؟
13
9
هل الكذب من اللمم؟
14
10
حكم الإنشاء المنبئ عن الكذب
15
11
خلف الوعد لا يدخل في الكذب
15
12
هل يحرم خلف الوعد؟
15
13
الكذب في الهزل
15
14
هل المبالغة في الإدعاء من الكذب؟
16
15
التورية ليست من الكذب
17
16
الملاك في اتصاف الخبر بالكذب عند بعض الأفاضل
18
17
ما يدل على سلب الكذب عن التورية
19
18
المقام الثاني: في مسوغات الكذب: الأول: الضرورة إليه
21
19
هل تجب التورية - عند الضرورة إلى الكذب - على القادر عليها؟
22
20
ما يدل على الوجوب من كلمات الفقهاء
22
21
وجه ما ذكره الفقهاء في وجوب التورية
24
22
مقتضى الاطلاقات: عدم الوجوب
24
23
المختار اشتراط جواز الكذب بعدم إمكان التورية
26
24
هل يتحقق الإكراه في صورة القدرة على التورية؟
26
25
الفرق بين الإكراه والكذب
27
26
ما هو الضرر المسوغ للكذب؟
29
27
الأنسب حمل روايات التقية على خلاف الظاهر لا الكذب لمصلحة
30
28
دوران الأمر بين الحمل على التقية والاستحباب
30
29
الثاني من مسوغات الكذب: إرادة الإصلاح
31
30
جواز الوعد الكاذب مع الأهل
32
31
المسألة التاسعة عشر: الكهانة
33
32
حرمة الكهانة
33
33
من هو الكاهن
33
34
تفسير الكهانة في رواية الاحتجاج
35
35
عدم الخلاف في حرمة الكهانة
37
36
حرمة الإخبار عن الغائبات جزما ولو بغير الكهانة
38
37
المسألة العشرون: اللهو
41
38
حرمة اللهو
41
39
كلمات الفقهاء في حرمة اللهو
41
40
الأخبار الدالة على حرمة اللهو
43
41
معاني اللهو وتعيين المحرم منها
47
42
معنى اللعب وبيان حكمه
47
43
معنى اللغو وبيان حكمه
48
44
المسألة الحادية والعشرون: مدح من لا يستحق المدح
51
45
حرمة مدح من لا يستحق المدح
51
46
ما يدل على الحرمة
51
47
وجوب مدح من لا يستحق المدح لدفع شره
52
48
المسألة الثانية والعشرون: معونة الظالمين في ظلمهم
53
49
حرمة معونة الظالمين في ظلمهم بالأدلة الأربعة
53
50
هل تحرم معونة الظالمين في غير المحرمات؟
54
51
حكم العمل للظالم في المباحات إذا لم يعد من أعوانه
55
52
ظهور بعض الأخبار في التحريم
55
53
مناقشة ظهور الأخبار في التحريم
58
54
أقسام العمل للظلمة وتعيين المحرم منها
59
55
المسألة الثالثة والعشرون: النجش
61
56
حرمة النجش ودليلها
61
57
معنى النجش
61
58
المسألة الرابعة والعشرون: النميمة
63
59
حرمة النميمة
63
60
معنى النميمة
63
61
النميمة من الكبائر
63
62
حد النميمة بالمعنى الأعم
64
63
متى تباح النميمة، ومتى تجب؟
65
64
المسألة الخامسة والعشرون: النوح بالباطل
67
65
حرمة النوح بالباطل، ووجه حرمته
67
66
المسألة السادسة والعشرون: الولاية من قبل الجائر
69
67
حرمة الولاية من قبل الجائر
69
68
وجه حرمة الولاية من قبل الجائر
69
69
هل الولاية عن الجائر محرمة بنفسها
70
70
ما يسوغ الولاية من قبل الجائر أمران: أحدهما: القيام بمصالح العباد
72
71
ما يدل على جواز هذه الولاية
72
72
الولاية المرجوحة
75
73
الولاية المستحبة
76
74
الولاية الواجبة
77
75
ظهور كلمات جماعة في عدم الوجوب
77
76
كلام الشيخ وابن إدريس والمحقق قدس سرهم
77
77
ما أفاده الشهيد الثاني قدس سره في عدم الوجوب
79
78
نقد ما أفاده الشهيد قدس سره
79
79
توجيه القول بعدم الوجوب
79
80
استدلال المحقق السبزواري قدس سره على عدم الوجوب، والمناقشة فيه
80
81
توجيه صاحب الجواهر قدس سره عدم الوجوب
80
82
مناقشة ما أفاده صاحب الجواهر قدس سره
82
83
توجيه كلام من عبر بالجواز أو الاستحباب بما لا ينافي الوجوب الكفائي
83
84
وجوب تحصيل الولاية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الواجبين فعلا
84
85
المسوغ الثاني: الإكراه على الولاية
85
86
التنبيه على أمور: الأول: إباحة ما يلزم الولاية - بالإكراه - من المحرمات عدا إراقة الدم
86
87
متى يباح غير الدم من المحرمات؟
86
88
حكم دفع الضرر بالإضرار بالغير
87
89
فالأمر الثاني: بماذا يتحقق الإكراه
90
90
المناقشة في إطلاق تسويغ ما عدا إراقة الدم بالإكراه
92
91
الفرق بين الإكراه ودفع الضرر المخوف
93
92
الأمر الثالث: هل يعتبر العجز عن التفصي من المكره عليه؟
95
93
اعتبار العجز عن التفصي إذا لم يكن حرجيا ولم يتوقف على ضرر
95
94
الأمر الرابع: جواز تحمل الضرر المالي للفرار من الولاية
98
95
الأمر الخامس: الإكراه لا يبيح قتل المؤمن مطلقا
98
96
الإكراه على قتل المؤمن المستحق للقتل
98
97
الإكراه على قتل غير المؤمن
99
98
هل يشمل الدم الجرح وقطع العضو؟
99
99
خاتمة: في ما ينبغي للوالي العمل به في نفسه وفي رعيته
101
100
رسالة النجاشي إلى الإمام الصادق عليه السلام
101
101
جواب الإمام الصادق عليه السلام عن رسالة النجاشي
102
102
علة سرور الإمام عليه السلام بولاية النجاشي
103
103
علة استياء الإمام عليه السلام من ولاية النجاشي
103
104
ما رسمه الإمام عليه السلام للنجاشي للنجاة من تبعات الولاية
104
105
ما ينبغي للوالي الحذر منه
104
106
هوان الدنيا على السلف الصالح
106
107
تجسم الدنيا لعلي عليه السلام ورفضه لها
107
108
ما يكفر عن الوالي
109
109
جملة من حقوق المؤمن على المؤمن
109
110
ما قاله النجاشي عند وصول كتاب الإمام عليه السلام إليه
115
111
المسألة السابعة والعشرون: هجاء المؤمن
117
112
حرمة هجاء المؤمن
117
113
تفسير الهجاء
117
114
هجاء المخالف والفاسق المبدع
118
115
المسألة الثامنة والعشرون: الهجر
121
116
تفسير الهجر، والدليل على حرمته
121
117
النوع الخامس مما يحرم التكسب به
123
118
ما يجب على الانسان فعله حرمة التكسب بالواجبات
125
119
تحديد موضوع المسألة
126
120
فساد الاستدلال على الحرمة بمنافاة الاستئجار للإخلاص
126
121
القربة في العبادات المستأجرة
128
122
استدلال بعض الأساطين على الحرمة، وتوضيحه
130
123
المناقشة في الاستدلال
130
124
الاستدلال على الحرمة في الواجب الكفائي، ومناقشته
131
125
عدم وجدان الدليل على الحرمة غير الاجماع
131
126
وهن الاجماع بنقل الخلاف عن الفقهاء
132
127
مقتضى القاعدة في المقام
134
128
اللازم التفصيل بين العيني التعييني فلا يجوز، وبين غيره فيجوز
135
129
لا فرق في التفصيل المتقدم بين التعبدي والتوصلي
135
130
حرمة أخذ الأجرة على المندوب التعبدي
136
131
جواز أخذ الأجرة على الواجب التوصلي التخييري
136
132
التفصيل في الواجب التعبدي التخييري
136
133
التفصيل في الكفائي بين التوصلي والتعبدي
136
134
حرمة أخذ الأجرة في الكفائي لو كان حقا لمخلوق على المكلفين
137
135
الاشكال على أخذ الأجرة على الصناعات التي يتوقف عليها النظام
137
136
الجواب عن الاشكال بوجوه: الوجه الأول: قيام الاجماع والسيرة على الجواز
137
137
الوجه الثاني: الالتزام بالجواز في غير التعبديات
137
138
الوجه الثالث: اختصاص الجواز بصورة قيام من به الكفاية
138
139
الوجه الرابع: القول بالجواز في ما يجب لغيره فقط
138
140
الوجه الخامس: استلزام المنع اختلال النظام
138
141
الوجه السادس: أن الوجوب في هذه الأمور مشروط بالعوض
139
142
الوجه السابع: عدم كون وجوب الصناعات من حيث ذاتها
140
143
التحقيق: عدم الجواز في العيني التعيني وإن كان من الصناعات
141
144
استثناء بعض الموارد مما تقدم لدليل خاص
141
145
جواز أخذ الأجرة في الواجب الكفائي، ومنه حضور الطبيب عند المريض
142
146
عدم جواز الأخذ - في الكفائي - لو علم كونه حقا للغير
143
147
أخذ الأجرة على الحرام
143
148
أخذ الأجرة على المكروه والمباح
143
149
الأجرة على المستحب بوصف كونه مستحبا
143
150
التفصيل بين ما يتوقف حصول النفع منه على قصد القربة، وبين غيره
143
151
الاستئجار للنيابة في العبادات القابلة للنيابة
144
152
الإشكال بكون الاخلاص منافيا للإجارة، والجواب عنه
145
153
جواز الاستئجار للميت
146
154
عدم جواز إتيان ما وجب بالإجارة عن نفسه
147
155
أخذ الأجرة على الأذان
149
156
ما يدل على عدم جواز الأجرة على الأذان
150
157
الأجرة على الإمامة
151
158
الأجرة على تحمل الشهادة
152
159
الارتزاق من بيت المال لمن يحرم عليه أخذ الأجرة
153
160
مقتضى القاعدة عدم جواز الارتزاق إلا مع الحاجة
154
161
خاتمة تشتمل على مسائل الأولى: حرمة بيع المصحف
155
162
روايات المنع عن بيع المصحف
155
163
توهم استفادة الجواز من بعض الروايات
157
164
عدم دلالة الروايات على جواز المعاوضة على الخط
158
165
رواية عنبسة الوراق وتوجيهها
159
166
المراد من حرمة بيع المصحف
160
167
بيع المصحف من الكافر
161
168
تملك الكفار للمصاحف
162
169
حكم أبعاض المصحف
163
170
هل تلحق الأحاديث النبوية بالمصحف
163
171
المسألة الثانية: جوائز السلطان وعماله
165
172
الصور في المسألة: الصورة الأولى: أن لا يعلم بأن للجائر مال حرام يحتمل كون الجائزة منها
165
173
الصورة الثانية: أن يعلم بوجود مال محرم للجائر، لكن لا يعلم بكون الجائزة منها
167
174
وفيها حالتان: الحالة الأولى: أن تكون الصورة غير محصورة
167
175
تصريح جماعة بكراهة أخذ الجائزة في هذه الحالة
168
176
ما يرفع كراهة الأخذ
169
177
1 - إخبار الجائر بحلية الجائزة
169
178
2 - إخراج الخمس
171
179
الحالة الثانية: أن تكون الشبهة محصورة
174
180
ظاهر جماعة حلية الجائزة في هذه الحالة
174
181
مناقشة القول بالحلية
174
182
النصوص الواردة في المقام ومقدار شمولها
176
183
قوله عليه السلام: " كل شئ فيه حلال وحرام "، والمناقشة فيه
176
184
صحيحة أبي ولاد، والمناقشة فيها
177
185
روايات اخر
179
186
حمل النصوص على الشبهة غير المحصورة
180
187
محامل اخر للنصوص على فرض شمولها للشبهة المحصورة
180
188
عدم ثبوت ما يدل على إلغاء قاعدة الاحتياط
181
189
الصورة الثالثة: أن يعلم تفصيلا بحرمة ما يأخذه، فلا إشكال في حرمة الأخذ
182
190
حكم الجائزة لو وقعت في اليد
183
191
إذا علم بحرمة الجائزة قبل وقوعها في اليد
183
192
إذا علم بحرمتها بعد وقوعها في اليد
183
193
وجوب رد الجائزة بعد العلم بالغصبية
184
194
هل يجب الفحص عن المغصوب منه؟
185
195
هل يجب بذل المال لو احتاج الفحص إليه
186
196
عدم تقيد الفحص بالسنة
186
197
القول بوجوب الفحص سنة في المال المغصوب
187
198
تأييد ذلك برواية حفص الواردة في اللص
187
199
العمل بالرواية في الوديعة أو ما اخذ حسبة للمالك
188
200
الأقوى تحديد التعريف - في ما اخذ لمصلحة الآخذ - بحد اليأس
188
201
اشتهار الحكم بالصدقة في جوائز الظالم
188
202
ما يؤيد الحكم بالصدقة
189
203
ظهور بعض الروايات في أن مجهول المالك مال الإمام عليه السلام
190
204
المناقشة في ما ذكر توجيها للحكم بالتصدق
191
205
مقتضى القاعدة لزوم الدفع إلى الحاكم
192
206
القول بالتخيير بين الصدقة والدفع إلى الحاكم، والمناقشة فيه
192
207
توجيه أخبار التصدق
193
208
مقتضى قاعدة الاحتياط
193
209
إذا تعذر الإيصال إلى المالك المعلوم
193
210
المستحق لهذه الصدقة
193
211
هل يتصدق على الهاشمي؟
194
212
هل يضمن لو ظهر المالك ولم يرض؟
194
213
عدم الضمان فيما لو كان الإتلاف إحسانا إلى المالك
195
214
الأوجه: الضمان مطلقا
195
215
متى يثبت الضمان؟
196
216
هل إجازة التصدق حق موروث يرثه الوارث؟
196
217
رد المالك بعد موت المتصدق
196
218
هل يضمن لو دفعه إلى الحاكم وتصدق بعد اليأس؟
197
219
الصورة الرابعة: العلم الإجمالي باشتمال الجائزة على الحرام، وصور المسألة
197
220
انقسام الأخذ من الظالم بحسب الأحكام الخمسة
198
221
انقسام المأخوذ إلى المحرم والواجب والمكروه
198
222
ما يتلفه الظالم غصبا يحتسب من ديونه
198
223
هل يحتسب من ديونه بعد موته أيضا؟
198
224
المسألة الثالثة: ما يأخذه السلطان باسم الخراج والمقاسمة والزكاة
201
225
دعوى الإجماع على جواز شراء ما يأخذه الجائر
201
226
الاستدلال على الجواز بلزوم الحرج، واختلال النظام من عدمه
202
227
الاستدلال بالروايات على جواز الشراء من الجائر
203
228
دفع ما قيل من أن الرواية مختصة بالشراء
204
229
مناقشة الفاضل القطيفي والمحقق الأردبيلي، والجواب عنها
205
230
رواية إسحاق بن عمار الدالة على جواز الشراء
206
231
رواية الحضرمي الدالة على جواز الشراء
206
232
الاستدلال بالأخبار الواردة في تقبل الخراج: 1 - صحيحة الحلبي
208
233
2 - صحيحة إسماعيل بن الفضل
209
234
3 - موثقة إسماعيل بن الفضل
209
235
4 - رواية الفيض بن المختار
209
236
الاستدلال بروايات اخر لا تخلو عن قصور
210
237
1 - صحيح جميل بن صالح
210
238
2 - صحيحة عبد الرحمن بن الحجاج
210
239
التنبيه على أمور الأول: هل يشمل جواز شراء الخراج لما لم يأخذه الجائر بعد؟
211
240
الأقوى جواز المعاملة قبل الأخذ أيضا
212
241
المراد من " الأخذ "
212
242
الثاني: هل للجائر سلطنة على أخذ الخراج، فلا يجوز منعه منه؟
214
243
صريح الشهيدين والمحكي عن جماعة عدم جواز المنع
214
244
ظهور بعض النصوص في جواز الامتناع
215
245
1 - صحيحة زرارة
215
246
2 - قوله عليه السلام: " إن كنت ولا بد فاعلا، فاتق أموال الشيعة "
216
247
ما قاله المحقق الكركي في توجيه هذه الرواية
217
248
مناقشة كلام المحقق الكركي
217
249
ما قاله الشهيد في حرمة منع الخراج
220
250
ما يظهر من كلام الشهيد قدس سره
220
251
توجيه كلام الشهيد الثاني في حرمة منع الخراج
221
252
غاية ما تدل عليه النصوص والفتاوى
222
253
عدم نفوذ إذن الجائر فيما لا تسلط له عليه
223
254
الثالث: هل يحل خراج ما يعتقده الجائر خراجيا وإن كان عندنا من الأنفال؟
225
255
مقتضى بعض أدلتهم وكلماتهم هو الاختصاص
225
256
الرابع: المراد من السلطان: هو الجائر المدعي للرئاسة العامة
227
257
هل يشمل عنوان السلطان الجائر لغير المخالف من المؤمن والكافر؟
227
258
الإشكال في المسألة
227
259
دفع بعض وجوه الإشكال
228
260
ما يدل على عدم شمول كلمات الأصحاب للجائر المؤمن
229
261
ما يؤيد عدم شمول الكلمات للجائر الموافق
230
262
تفسير الفاضل القطيفي ل " الجائر "
230
263
لزوم مراجعة الحاكم الشرعي في الأراضي التي بيد الجائر الموافق
231
264
حكم الجائر المخالف الذي لا يرى نفسه مستحقا للجباية
231
265
حكم خراج السلطان الكافر
231
266
الخامس: هل يعتبر في حل الخراج اعتقاد المأخوذ منه استحقاق الآخذ له؟
232
267
السادس: المناط في قدر الخراج
234
268
حكم ما إذا كان الخراج المجعول مضرا بحال المزارعين
234
269
السابع: هل يشترط استحقاق من يصل إليه الخراج؟
236
270
عدم دلالة رواية الحضرمي وكلام العلامة على الاشتراط
237
271
الإشكال في تحليل الزكاة الذي يأخذه الجائر لكل أحد
237
272
كلام الشهيد في اتهاب ما يؤخذ باسم الزكاة
238
273
الثامن: يعتبر في كون الأرض خراجية، أمور: الأول: أن تكون الأرض مفتوحة عنوة
239
274
كيف يثبت كون الأرض مفتوحة عنوة؟
239
275
المعروف أن أرض العراق مما فتح عنوة
240
276
حكم غير أرض العراق
240
277
هل يصح التعويل على كلام المؤرخين؟
241
278
هل يثبت كون الأرض مفتوحة عنوة بقيام السيرة على أخذ الخراج منها؟
241
279
بيان منشأ هذه السيرة - على فرض وجودها - ومناقشته
241
280
الثاني: أن يكون الفتح بإذن الإمام عليه السلام
243
281
أرض العراق مفتوحة بإذن الإمام عليه السلام
243
282
حكم غير أرض العراق مما فتحت عنوة
244
283
رواية الخصال في أن الفتح كان بإذن الإمام
244
284
المناقشة في سند الرواية، ودفعها
245
285
ما يؤيد مضمون الرواية
245
286
الثالث: أن تكون الأرض محياة حال الفتح
247
287
لو ماتت المحياة حال الفتح
248
288
كيف يثبت الحياة حال الفتح
249
289
الأراضي التي لا يد لمدعي الملكية عليها
249
290
هل كانت أرض السواد كلها عامرة حال الفتح؟
249
291
حد سواد العراق
249
292
ما ذكره العلامة في تحديد سواد العراق
250
293
النظر فيما قيل من أن البلاد المحدثة في العراق لم تفتح عنوة
251
294
معجم المفردات الغريبة
255
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org