الأعسم في الأطعمة والأشربة ونظم نجاة العباد بلغة أردو ومنظومة في الوجود والماهية ومنظومة في الحكمة. 57:
الكعبي أحمد بن محمد بن محمود 58:
الكلبي النسابة ينصرف عند الاطلاق إلى محمد بن السائب وقد يطلق على ابنه هشام ويوجد في الرواة الحسن بن علوان الكلبي وأخوه الحسين من أصحاب الصادق ع وذكر جماعة أن الكلبي النسابة يطلق عليه وفيه نظر لأنه لا دليل عليه ولم يذكر أحد أن الحسن بن علوان أو أخاه الحسين كان نسابة. 59:
أبو عمرو كلثوم بن عمرو العتابي التغلبي من ولد عمرو ابن كلثوم الشاعر.
في معجم الشعراء للمرزباني: هو شامي من أهل قنسرين شاعر مجيد مقتدر على قول الشعر وهو كاتب مترسل وله ألفاظ تثبت ورسائل تدون رمي بالزندقة والرفض فطلبه الرشيد فهرب إلى اليمن وقال قصيدته التي منها:
فت الممادح الا ان ألسننا * مستنطقات بما تخفى الضمائير ماذا عسى مادح يثني عليك وقد * ناجاك في الوحي تقديس وتطهير فعني به البرامكة والفضل بن يحيى حاجبه وكلم الرشيد حتى أمنه فقال للفضل:
ما زلت في غمرات الموت مطرحا * يضيق عني وسيع الرأي من حيلي فلم تزل دائبا تسعى بلطفك لي * حتى اختلست حياتي من يدي أجلي وحظي بعد ذلك عند المأمون ولطفت منزلته منه وهو القائل للرشيد:
امام له كف تضم بنانها * عصا الدين ممنوع من البري عودها وعين محيط بالبرية طرفها * سواء عليها قربها وبعيدها وأصبح يقظانا يبيت مناجيا * له في الحشا مستودعات يكيدها وسمع إذا ناداه من قعر كربة * مناد كفته دعوة لا يعيدها وله:
هوني ما عليك واقني حياء * لست تبقين لي ولست بباقي أينا قدمت صرف الليالي * فالذي أخرت سريع اللحاق 60:
السيد كلشان علي الهندي من علماء الهند سكن كربلاء ودرت على يده الخيرية الهندية، مدرس للهنود 61:
الكليني محمد بن يعقوب 62:
الشيخ كمال السبزواري تلميذ مولانا عبد الحق كان من الخطاطين يكتب الخطوط الستة بتمامها كتابة جيدة وكان يشتغل دائما بكتابة القرآن الكريم وأدعية الأئمة الاثني عشر ومن آثار صناعته اليدوية الكتابة التي هي داخل الروضة الشريفة الرضوية.. 63:
الفاضل الحكيم كمال الدين بن نور الدين الطبيب له كتاب الطب فارسي ألفه للشاه طهماسب قال صاحب رياض العلماء حسن الفوائد. 64:
السيد كمال الدين ابن السيد حيدر ابن السيد نور الدين علي أخي صاحب المدارك ابن علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي الأصفهاني انتقل أبوه من جبل عامل إلى أصفهان فولد فيها ولده المذكور. في بغية الراغبين أنه كان من الفقهاء المحققين وذوي الشهرة والنباهة وهو أبو العالم الفقيه الأصولي السيد بدر الدين آه وقال ابن عمه السيد عباس ابن السيد علي بن نور الدين بن أبي الحسن في الجزء الأول من كتابة نزهة الجليس وفي يوم الأحد حادي عشر شهر رجب الفرد سنة 1131 دخلنا أصفهان واجتمعت بابن عمي العلامة السيد مرتضى واجتمعت بنجل ابن عمي العلامة السيد كمال الدين العالم العامل السيد بدر الدين واجتمعت بنجل ابن عمتي العلامة الشيخ عبد اللطيف وحضرت درسه في شرح الملا جامي على الكافية آه ولعل أكثر من يصفهم في كتابه بالعلامة كهذا العلامة لا يتجاوز علمهم شرح الجامي على الكافية والله أعلم. 65:
أبو المستهل الكميت بن زيد الأسدي نسبه وشهرته:
هو الكميت بن زيد الأسدي ينتهي نسبه إلى مضر بن نزار بن عدنان من أشعر شعراء الكوفة المقدمين في عصره. عالم بلغات العرب خبير بأيامها. ومن شعراء القرن الأول من الهجرة. كان في أيام الدولة الأموية وولد أيام مقتل الحسين سنة ستين ومات في سنة ست وعشرين ومائة في خلافة مروان بن محمد ولم يدرك الدولة العباسية. وكان معروفا بالتشيع لبني هاشم مشهورا بذلك. قال أبو عبيدة: لو لم يكن لبني أسد منقبة غير الكميت لكفاهم. وقال أبو عكرمة الضبي: لولا شعر الكميت لم يكن للغة ترجمان ولا للبيان لسان. قيل وكانت بنو أسد تقول فينا فضيلة:
ليست في العالم. ليس منزل منا إلا وفيه بركة وراثة الكميت: لأنه رأى النبي ص في النوم فقال له: أنشدني: طربت وما شوقا إلى البيض أطرب. فأنشده فقال له: بوركت وبورك قومك. وسئل أبو معاذ الهراء:
من أشعر الناس؟ قال أ من الجاهليين أم من الاسلاميين قالوا بل من الجاهليين قال امرؤ القيس وزهير وعبيد بن الأبرص. قالوا: فمن الاسلاميين؟ قال: الفرزدق وجرير والأخطل والراعي. فقيل له: ما رأيناك ذكرت الكميت فيمن ذكرت قال: ذاك أشعر الأولين والآخرين ويقال ما جمع أحد من علم العرب ومناقبها ومعرفة أنسابها ما جمع الكميت فمن صحح الكميت نسبه صح ومن طعن فيه وهن.
أخلاقه وصفاته كان في صغره ذكيا لوذعيا يقال: أنه وقف وهو صبي على الفرزدق