(1) (دلائل أبي نعيم): 1 / 154 بيان رضاعة وفصاله صلى الله عليه وسلم أنه ولد مختونا مسرورا ولم ير أحد سوأتي وقال في هامشه: أخرجه أيضا الطبراني في (الأوسط) والخطيب وابن عساكر من طرق عن أنس وصححه الضياء المقدس في (المختارة) والسيوطي في (الخصائص) 1 / 132 وقال في صحيح الزوائد 4 / 244: 4 / 224 رواه الطبراني في الصغير والأوسط وفيه شعبان الفزاري وهو متهم.
قال الحاكم في (المستدرك): 2 / 657 - 658 تواترت الأحاديث أنه عليه السلام ولد مختونا وولد صلى الله عليه وسلم في الدار التي في الزقاق المعروف بزقاق المدكل بمكة المكرمة وقد صليت فيه وهي الدار التي كانت بعد مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم في يد عقيل بن أبي طالب في (ثم) أيدي ولده بعده.
وحديث رقم (92) ولفظه ولفظ ابن سعد سواء وحديث رقم (93): " أن جبريل ختن النبي صلى الله عليه وسلم حين طهر قلبه " قال الهيثمي: ولم أعرفهما وبقية رجاله ثقات (2) (راجع هامش المرجع السابق).

مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽⁵⁾، الحافظ أبو نعيم ⁽²⁾، الطبراني ⁽⁶⁾، أحمد بن محمد بن خالد ⁽¹⁾، محمد بن عبد الله ⁽¹⁾، سلمة بن زياد ⁽¹⁾، محمد بن سليمان ⁽¹⁾، سفيان بن محمد ⁽²⁾، أنس بن مالك ⁽¹⁾، محمد بن أحمد ⁽¹⁾، الطهارة ⁽²⁾، مدينة مكة المكرمة ⁽¹⁾، جلال الدين السيوطي الشافعي ⁽¹⁾، شهر شعبان المعظم ⁽¹⁾، إبن عساكر ⁽¹⁾، عقيل بن أبي طالب عليه السلام ⁽¹⁾، الرضاع ⁽¹⁾