قالت يا رسول الله أنكح أختي بنت أبي سفيان قال وتحبين؟ قلت نعم لست لك بمخلية وأحب من شاركني في خير أختي فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن ذلك لا يحل له قلت يا رسول الله فوالله إنا لنتحدث أنك تريد أن تنكح درة بنت أبي سلمة قال بنت أم سلمة؟ فقلت نعم قال فوالله لو لم تكن في حجري حلت لي إنها لابنة أخي من الرضاعة، أرضعتني وأبا سلمة ثويبة فلا تعرضن على بناتكن ولا أخواتكن.
وما ذكر الخباطي مغاير للقرآن وصحيح الحديث هو خلاف الواقع أيضا.