____________________
وفي لسان الميزان: وله تفسير (إلى أن قال:) وإنه أملى عدة مجالس في تفسير القرآن والاحتجاج في التنزيل بكثير من الأحاديث المسموعة له...
وفى المعالم (138) أبو القاسم المغربي الوزير له كتاب المصابيح في تفسير القرآن.
(2) وفي لسان الميزان: اختصر (كتاب اصلاح المنطق) اختصارا جيدا وشرع في نظمه، كل ذلك قبل أن يستكمل سبع عشرة سنة.
(3) وفي لسان الميزان: ذكر له كتبا أخر منها: كتاب أدب الخواص والايناس في النوادر في النسب، ديوان نظم كثير المحاسن، رسالة فيها أسئلة من عدة فنون. وقال: دالة على تبحره في العلوم.
وفي وفيات الأعيان: هو صاحب الديوان: الشعر، والنثر، وله (مختصر إصلاح المنطق)، وكتاب " الايناس " وهو مع صغر حجمه كثير الفائدة، ويدل على كثرة اطلاعه، وكتاب " أدب الخواص "، وكتاب " المأثور، في ملح الخدور " وغير ذلك.
وكان لأبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري المتوفي (449) إليه رسائل. قال أبو الحسن الباخرزي المتوفي سنة 467 في دمية القصر ج 1 / 176 / 31 عند ذكر أبي القاسم الوزير المغربي: قرأت في رسائل أبي العلاء المعري إليه ما نبهني عليه، وعرفني درجته في البلاغة أو اختصاصه من صناعة النظم والنثر بحسن الصياغة، وكان يلقب
وفى المعالم (138) أبو القاسم المغربي الوزير له كتاب المصابيح في تفسير القرآن.
(2) وفي لسان الميزان: اختصر (كتاب اصلاح المنطق) اختصارا جيدا وشرع في نظمه، كل ذلك قبل أن يستكمل سبع عشرة سنة.
(3) وفي لسان الميزان: ذكر له كتبا أخر منها: كتاب أدب الخواص والايناس في النوادر في النسب، ديوان نظم كثير المحاسن، رسالة فيها أسئلة من عدة فنون. وقال: دالة على تبحره في العلوم.
وفي وفيات الأعيان: هو صاحب الديوان: الشعر، والنثر، وله (مختصر إصلاح المنطق)، وكتاب " الايناس " وهو مع صغر حجمه كثير الفائدة، ويدل على كثرة اطلاعه، وكتاب " أدب الخواص "، وكتاب " المأثور، في ملح الخدور " وغير ذلك.
وكان لأبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري المتوفي (449) إليه رسائل. قال أبو الحسن الباخرزي المتوفي سنة 467 في دمية القصر ج 1 / 176 / 31 عند ذكر أبي القاسم الوزير المغربي: قرأت في رسائل أبي العلاء المعري إليه ما نبهني عليه، وعرفني درجته في البلاغة أو اختصاصه من صناعة النظم والنثر بحسن الصياغة، وكان يلقب