____________________
(297) بعنوان الحسين بن عبيد الله أبو عبد الله الغضائري... لكن ظاهر أصحابنا الاتفاق على ضبطه (عبيد الله) مصغرا.
وعن الرياض عن فلاح السائل لابن طاووس عند إيراد نافلة الظهرين ما لفظه: نقلته من نسخة كانت للشيخ أبي جعفر الطوسي وعليها خط أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن عبيد الله تاريخه صفر سنة 411 وقد قابلها جدي أبو جعفر الطوسي وأحمد بن الحسين بن أحمد بن عبيد الله وصححاها اه.
قلت: لم أجده عاجلا في المطبوع منه وهو الجزء الأول من فلاح السائل ولعله كان في الجزء الثاني منه ولم يطبع.
(1) وكان من شيوخ شيخ الطائفة أيضا، قال فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام من رجاله (470) الحسين بن عبيد الله الغضائري يكنى أبا عبد الله، كثير السماع، عارف بالرجال، وله تصانيف ذكرناها في الفهرست، سمعنا منه وأجاز لنا بجميع رواياته، مات سنة إحدى عشرة وأربعمائة.
قلت نسخ الفهرست خالية عن ترجمته كما اعترف بها المتأخرون غير ابن داود وابن حجر، وبعض من تأخر عنهما. قال ابن داود بعد ذكره في القسم الأول المعد للثقات والممدوحين: (چش، جخ، ست) ويأتي ما حكاه ابن حجر عن فهرسته.
ثم إنه من العجب ان النجاشي والشيخ قد اقتصرا في ترجمة شيخهما مع اكثارهما الرواية عنه في كتبهما على ما عرفت بلا توثيق منهما، لكن صرح ابن حجر كما يأتي بان الشيخ بالغ في الثناء عليه.
نعم رواية الماتن عنه كثيرا بنحو قوله: أخبرنا أو حدثنا مع
وعن الرياض عن فلاح السائل لابن طاووس عند إيراد نافلة الظهرين ما لفظه: نقلته من نسخة كانت للشيخ أبي جعفر الطوسي وعليها خط أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن عبيد الله تاريخه صفر سنة 411 وقد قابلها جدي أبو جعفر الطوسي وأحمد بن الحسين بن أحمد بن عبيد الله وصححاها اه.
قلت: لم أجده عاجلا في المطبوع منه وهو الجزء الأول من فلاح السائل ولعله كان في الجزء الثاني منه ولم يطبع.
(1) وكان من شيوخ شيخ الطائفة أيضا، قال فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام من رجاله (470) الحسين بن عبيد الله الغضائري يكنى أبا عبد الله، كثير السماع، عارف بالرجال، وله تصانيف ذكرناها في الفهرست، سمعنا منه وأجاز لنا بجميع رواياته، مات سنة إحدى عشرة وأربعمائة.
قلت نسخ الفهرست خالية عن ترجمته كما اعترف بها المتأخرون غير ابن داود وابن حجر، وبعض من تأخر عنهما. قال ابن داود بعد ذكره في القسم الأول المعد للثقات والممدوحين: (چش، جخ، ست) ويأتي ما حكاه ابن حجر عن فهرسته.
ثم إنه من العجب ان النجاشي والشيخ قد اقتصرا في ترجمة شيخهما مع اكثارهما الرواية عنه في كتبهما على ما عرفت بلا توثيق منهما، لكن صرح ابن حجر كما يأتي بان الشيخ بالغ في الثناء عليه.
نعم رواية الماتن عنه كثيرا بنحو قوله: أخبرنا أو حدثنا مع