____________________
ابن شاذان.
ويلقب بالمحمدي ذكره الماتن في علي بن أحمد (690) والشيخ في كتبه عندما ذكره رحمه الله وزاد في مشيخة التهذيب إلى ابن شاذان فقال: أخبرنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد بن القاسم العلوي المحمدي الخ.
(1) كان نقيب العلويين ببغداد. قال: في عمدة الطالب (354) عند ذكره: وهو السيد الجليل النقيب المحمدي. كان يخلف السيد المرتضى على النقابة ببغداد، له عقب يعرفون ببني النقيب المحمدي كانوا أهل جلالة وعلم ورواية ونسب ثم انقرضوا.
(2) لجلالته وعظم محله ووثاقته في نفسه وفي مذهبه فلا يطعن عليه في ذلك كما يظهر من مشايخ أصحابنا عند ذكره.
(3) ظاهر كلامه رحمه الله انه غير مطعون في نفسه أصلا مؤكدا ذلك بعد مدحه البليغ بقوله (سيد في هذه الطائفة) بأن الغمز المحكى إنما هو في بعض رواياته لا في جميع رواياته أو في نفسه وإنما اعتذر عن ترك الرواية عنه مع أنه قرء عليه كثيرا بحكاية الطعن المذكور حيث كان رحمه الله يتجنب الرواية عن المطعون ومن ذلك وأمثاله استفيد وثاقة عامة مشايخه رحمهم الله وإن كان لا يخلو عن نظر فإنه يدل على عدم الطعن وهو أعم من الوثاقة فتأمل.
وقد روى عنه شيخ الطائفة في الفهرست كثيرا منها: في إسماعيل ابن رزين، وفي محمد بن علي الدهقان، وكذا في كتب الاخبار في طريقه إلى الفضل بن شاذان كما صرح به في المشيخة.
ويلقب بالمحمدي ذكره الماتن في علي بن أحمد (690) والشيخ في كتبه عندما ذكره رحمه الله وزاد في مشيخة التهذيب إلى ابن شاذان فقال: أخبرنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد بن القاسم العلوي المحمدي الخ.
(1) كان نقيب العلويين ببغداد. قال: في عمدة الطالب (354) عند ذكره: وهو السيد الجليل النقيب المحمدي. كان يخلف السيد المرتضى على النقابة ببغداد، له عقب يعرفون ببني النقيب المحمدي كانوا أهل جلالة وعلم ورواية ونسب ثم انقرضوا.
(2) لجلالته وعظم محله ووثاقته في نفسه وفي مذهبه فلا يطعن عليه في ذلك كما يظهر من مشايخ أصحابنا عند ذكره.
(3) ظاهر كلامه رحمه الله انه غير مطعون في نفسه أصلا مؤكدا ذلك بعد مدحه البليغ بقوله (سيد في هذه الطائفة) بأن الغمز المحكى إنما هو في بعض رواياته لا في جميع رواياته أو في نفسه وإنما اعتذر عن ترك الرواية عنه مع أنه قرء عليه كثيرا بحكاية الطعن المذكور حيث كان رحمه الله يتجنب الرواية عن المطعون ومن ذلك وأمثاله استفيد وثاقة عامة مشايخه رحمهم الله وإن كان لا يخلو عن نظر فإنه يدل على عدم الطعن وهو أعم من الوثاقة فتأمل.
وقد روى عنه شيخ الطائفة في الفهرست كثيرا منها: في إسماعيل ابن رزين، وفي محمد بن علي الدهقان، وكذا في كتب الاخبار في طريقه إلى الفضل بن شاذان كما صرح به في المشيخة.