حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، نحو حديث الحسن، عن شبابة.
حدثني الحارث، قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا قيس، عن خصيف، عن عكرمة، عن ابن عباس: قال: قارعة، قال: السرايا.
قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا عبد الغفار، عن منصور، عن مجاهد:
قارعة: مصيبة من محمد. أو تحل قريبا من دارهم قال: أنت يا محمد. حتى يأتي وعد الله قال: الفتح.
قال: ثنا إسرائيل، عن خصيف، عن مجاهد: قارعة قال: كتيبة.
قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن سعيد بن جبير: تصيبهم بما صنعوا قارعة قال: سرية. أو تحل قريبا من دارهم قال: أنت يا محمد.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة: أي بأعمالهم أعمال السوء. وقوله: أو تحل قريبا من دارهم أنت يا محمد. حتى يأتي وعد الله ووعد الله: فتح مكة.
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة:
قارعة قال: وقيعة. أو تحل قريبا من دارهم قال: يعني النبي (ص)، يقول: أو تحل أنت قريبا من دارهم.
حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا محمد بن طلحة، عن طلحة، عن مجاهد: تصيبهم بما صنعوا قارعة قال: سرية.
حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا سفيان، عن ليث، عن مجاهد: تصيبهم بما صنعوا قارعة قال: السرايا: كان يبعثهم النبي (ص). أو تحل قريبا من دارهم أنت يا محمد. حتى يأتي وعد الله قال: فتح مكة.
قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا إسرائيل، عن بعض أصحابه، عن مجاهد:
تصيبهم بما صنعوا قارعة قال: كتيبة.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله:
ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة قال: قارعة من العذاب.