نجيح، عن مجاهد، في قوله: صنوان النخلتان وأكثر في أصل واحد، وغير صنوان وحدها.
حدثنا المثنى، قال: ثنا أبو حذيفة، قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: صنوان: النخلتان أو أكثر في أصل واحد، وغير صنوان واحدة.
قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الله، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله.
حدثنا أبو كريب، قال: ثنا وكيع، عن سلمة بن نبيط، عن الضحاك:
صنوان وغير صنوان قال: الصنوان: المجتمع أصله واحد، وغير صنوان: المتفرق أصله.
حدثني المثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: أخبرنا هشيم، عن جويبر، عن الضحاك، في قوله: صنوان وغير صنوان قال: الصنوان: المجتمع الذي أصله واحد، وغير صنوان: المتفرق.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ونخيل صنوان وغير صنوان أما الصنوان: فالنخلتان والثلاث أصولهن واحدة وفروعهن شتى، وغير صنوان: النخلة الواحدة.
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة:
صنوان وغير صنوان قال: صنوان: النخلة التي يكون في أصلها نخلتان وثلاث أصلهن واحد.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد قوله: ونخيل صنوان وغير صنوان قال: الصنوان: النخلتان أو الثلاث يكن في أصل واحد، فذلك يعده الناس صنوانا.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، قال: حدثني رجل أنه كان بين عمر بن الخطاب وبين العباس قول، فأسرع إليه العباس، فجاء عمر