إلى الوجود، وهي خالية عن محاولات الخداع والتضليل (كما هو الحال في المرة السابقة) ففي مثل هذه الصورة لا سبيل لتأكيد هذه الحقيقة وجعلها أقرب إلى التنفيذ سوى العهد واليمين، مثل ما نشاهده في هذه الأيام من تحليف الزعماء السياسيين كرئيس الجمهورية أو نواب البرلمان، حيث يحلفون بالوفاء للدستور والعمل على طبقه وذلك بعد أن انتخبهم الشعب من خلال انتخابات حرة ونزيهة.
* * *