القنبري أنه كان في ذلك مصعداً الى خراسان» «1».
قال أبو عبد اللَّه الحاكم في تاريخ نيسابور: «أشخصه المأمون من المدينة الى البصرة، ثم الى أهواز، ثم الى فارس ثم الى نيسابور» «2».
قم «3»:
قال العلامة الحلي: «ثم سار الى قم ودخلها وتلقاه أهلها وتخاصموا فيمن يكون ضيفه منهم، فذكر ان الناقة مأمورة فما زالت حتّى نزلت على باب، وصاحب ذلك الباب رأى في منامه أن الرضا يكون ضيفه في غد، فما بقي الّا يسير حتى صار ذلك الموضع مقاماً عظيماً شامخاً وهو اليوم مدرسة معروفة» «4».
وقال المحدث القمي: «توجه على طريق الكوفة الى بغداد، ثم الى قم ودخلها، الحديث» «5».
في نيسابور «6» وحديث سلسلة الذهب:
قال الشيخ الصدوق: «ويقال انّ الرضا عليه السّلام لما دخل نيسابور نزل