أ. في بيان ما وصفه الله تعالى للزاهدين من درجة الأنبياء والصديقين والشهداء الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل: " يا أحمد! هذه درجة الأنبياء والصديقين من أمتك وأمة غيرك وأقوام من الشهداء. " في جواب سؤال النبي صلى الله عليه وآله: " هل يعطى في أمتي مثل هذا؟ ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (إهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم) * (1) 2 - قال تعالى: * (ومن يطع الله والرسول، فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم، من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. وحسن أولئك رفيقا! ذلك الفضل من الله، وكفى بالله عليما) * (2) 3 - قال تعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم، لهم أجرهم ونورهم) * (3) الآية.