و. في ذم الكسل عند الطاعة وأنه من صفات أهل الدنيا النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " كسلان عند الطاعة. ":
القرآن الكريم:
1 - قال الله تعالى: * (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم، وإذا قاموا إلى الصلاة، قاموا كسالى، يراؤن الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا) * (1) 2 - قال تعالى: * (وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم، إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله، ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى، ولا ينفقون إلا وهم كارهون.) * (2) الروايات:
1 - قال الصادق عليه السلام " إن كان الثواب من الله، فالكسل لماذا؟ " (3) 2 - أيضا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " إياك وخصلتين: الضجر والكسل، فإنك إن ضجرت، لم تصبر على حق، وإن كسلت، لم تؤد حقا. " (4) 3 - أيضا عنه عليه السلام قال: " قال لقمان لابنه: " للكسلان ثلاث علامات: يتوانى