ه. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الورع الذي ليس بعده رغبة الآيات المفسرة لدعاء النبي صلى الله عليه وآله: " اللهم! ارزقهم... ورعا ليس بعده رغبة. ":
1 - قال الله تعالى: * (والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها، وأنابوا إلى الله، لهم البشرى، فبشر عباد) * (1) 2 - قال تعالى: * (والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش، وإذا غضبوا هم يغفرون) * (2) 3 - قال تعالى: * (واجتنبوا قول الزور) * (3) 4 - قال تعالى: * (ولو أنهم رضوا ما آتيهم الله ورسوله، وقالوا: حسبنا الله، سيؤتينا الله من فضله ورسوله، إنا إلى الله راغبون) * (4) 5 - قال تعالى: * (والله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر، وفرحوا بالحياة الدنيا. وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع. ويقول الذين كفروا: لولا أنزل عليه آية من ربه؟ قل: إن الله يضل من يشاء، ويهدى إليه من أناب، الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا! بذكر الله تطمئن القلوب) * (5)