يد. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الحلم الذي ليس بعده عجلة النصوص المفسرة لدعائه صلى الله عليه وآله: " اللهم! ارزقهم... حلما ليس بعده عجلة. ":
القرآن الكريم:
1 - قال الله تعالى: * (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه، إلا عن موعدة وعدها إياه. فلما تبين له أنه عدو لله، تبرأ منه. إن إبراهيم لأواه حليم) * (1) 2 - قال تعالى: * (قالوا يا شعيب! أصلاتك تأمرك أن تترك ما يعبد آباؤنا، أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء؟ إنك لأنت الحليم الرشيد) * (2) الروايات:
1 - عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان على بن الحسين عليهما السلام يقول: " ما أحب أن لي بذل نفسي، حمر النعم، وما تجرعت جرعة أحب إلى من جرعة غيظ لا أكافي بها صاحبها. " (3)