يو. في ذم حمد الإنسان نفسه بما لا يفعل وادعائه ما ليس له وأنهما من صفات أهل الدنيا الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل: " يحمدون أنفسهم بما لا يفعلون، ويدعون بما ليس لهم. ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم، بل الله يزكى من يشاء، ولا يظلمون فتيلا) * (1) 2 - قال تعالى: * (فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن اتقى) * (2) 3 - قال تعالى: * (وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم، وتحسبونه هينا، وهو عند الله عظيم) * (3) 4 - قال تعالى: * (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير) * (4) 5 - قال تعالى: * (قل: هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا؟ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا. أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه، فحبطت أعمالهم، فلا نقيم لهم يوم القيمة وزنا) * (5)