ه. في ذم قلة الرضا عن أهل الايمان وعدم الإعتذار منهم وعدم قبول عذرهم وأن هذه الثلاثة من أوصاف أهل الدنيا النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " قليل الرضا، لا يعتذر إلى من أساء إليه، ولا يقبل عذر من اعتذر إليه. ":
القرآن الكريم:
1 - قال الله تعالى: * (فمن اعتدى عليكم، فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم، واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين) * (1) 2 - قال تعالى: * (وإن عاقبتم، فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به، ولئن صبرتم، لهو خير للصابرين) * (2) الروايات:
1 - عن أبي الحسن الثالث عن آبائه عليهم السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: " لا تخيب راجيك، فيمقتك الله ويعاديك. " (3) 2 - عن الرضا عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله