يد. في ذم عدم الشكر عند الرخاء وعدم الصبر عند البلاء وأنهما من صفات أهل الدنيا النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " لا يشكرون عند الرخاء، ولا يصبرون عند البلاء. ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (وإذا أنعمنا على الانسان، أعرض ونأى بجانبه، وإذا مسه الشر، كان يؤوسا. قل: كل يعمل على شاكلته، فربكم اعلم بمن هو أهدى سبيلا) * (1) 2 - قال تعالى: " لا يسئم الإنسان من دعاء الخير، وإن مسه الشر، فيؤس قنوط، ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته، ليقولن: هذا لي، وما أظن الساعة قائمة) * إلى أن قال تعالى: * (وإذا أنعمنا على الإنسان، أعرض ونأى بجانبه، وإذا مسه الشر، فذو دعاء عريض) * (2) 3 - قال تعالى: * (إن الله لذو فضل على الناس، ولكن أكثرهم لا يشكرون) * (3) 4 - قال تعالى: * (وإذا مس الانسان الضر، دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما، فلما كشفنا