في شمول محبة الله تعالى للمتقاطعين [والمتعاطفين] والمتواصلين في مرضاته الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل: (ووجبت محبتي للمتقاطعين [خ ل: للمتعاطفين] في، ووجبت محبتي للمتواصلين في.):
الآيات:
١ - قال الله تعالى: ﴿فأعرض عمن تولى عن ذكرنا، ولم يرد إلا الحياة الدنيا﴾ (١) ٢ - قال تعالى: ﴿ويوم يعض الظالم على يديه، يقول: يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا! يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا! لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جائني. وكان الشيطان للانسان خذولا﴾ (٢) ٣ - قال تعالى: ﴿محمد رسول الله، والذين معه أشداء على الكفار، رحماء بينهم﴾ (3) الروايات:
1 - عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يخونه. ويحق على المسلمين الاجتهاد في التواصل، والتعاون على التعاطف،