يا. في ذم كثرة الكلام وأنها من صفات أهل الدنيا النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " كثير الكلام. ":
القرآن الكريم:
قال الله تعالى: * (ما يلفظ من قول، إلا لديه رقيب عتيد) * (1) الروايات:
1 - عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام: " أنه قال لأصحابه:
" اسمعوا منى كلاما هو خير لكم من الدرهم الموقفة: لا يتكلم أحدكم بما لا يعنيه، وليدع كثير الكلام فيما يعنيه حتى يجدله موضعا، فرب متكلم في غير موضعه، خطا على نفسه بكلامه " (2) الحديث.
2 - أيضا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " كان المسيح عليه السلام يقول: " لا تكثروا الكلام في غير ذكر الله، فإن الذين يكثرون الكلام في غير ذكر الله، قاسية قلوبهم، ولكن لا يعلمون. " (3) 3 - أيضا عنه عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: " من لا يحسب