ب. في بيان أن راحة أهل الآخرة في الموت، والآخرة مستراح العارفين الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل: " إن راحة أهل الآخرة في الموت، والآخرة مستراح العارفين. ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (قل: إن كانت لكم الدار الآخرة خالصة من دون الناس، فتمنوا الموت إن كنتم صادقين. ولن يتموه أبدا، بما قدمت أيديهم، والله عليم بالظالمين، ولتجدنهم أحرص الناس على حياة) * (1) الآية.
2 - قال تعالى: * (قل: يا أيها الذين هادوا! إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس، فتمنوا الموت إن كنتم صادقين، ولا يتمنونه أبدا، بما قدمت أيديهم، والله عليم بالظالمين) * (2) 3 - قال تعالى: * (فأما إن كان من المقربين، فروح وريحان وجنة نعيم) * (3) الروايات:
1 - عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: " الناس اثنان واحد أراح، وآخر استراح. فأما الذي استراح، فالمؤمن إذا مات، استراح من الدنيا