د. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها الحزن الدائم الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل: (والحزن الدائم.):
الآيات:
١ - قال الله تعالى: ﴿لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم، ولا تحزن عليهم، واخفض جناحك للمؤمنين﴾ (١) ٢ - قال تعالى: ﴿إن الذين قالوا: ربنا الله، ثم استقاموا، تتنزل عليهم الملائكة، ألا تخافوا، ولا تحزنوا، وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون﴾ (٢) ٣ - قال تعالى: ﴿لا يحزنهم الفزع الأكبر، وتتلقاهم الملائكة، هذا يومكم الذي كنتم توعدون﴾ (٣) ٤ - قال تعالى: ﴿إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى، من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا، فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾ (٤) ٥ - قال تعالى: ﴿ألا! إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾ (5) 6 - قال تعالى حكاية عن يعقوب على نبينا وآله وعليه السلام: (قال: إني ليحزنني